وقد تميزت الأبواب المفتوحة بالمشاركة الفعلية للتلاميذ والأطر التربوية والإدارية ، من خلال ورشات وعروض تربوية وفنية (ورشة الخط ، ونادي القراءة ، ومعرض الرياضيات ، الموسيقا ، الرسم والرياضة) فيما تظمنت أيضا ورشة التربية الطرقية وورشة العلوم والمسرح ، نشطها أطر وأساتذة المؤسسة ، والبراعم الصغار الذين جسدو من خلالها مواضيع تهم البيئة والقيم الإنسانية والتربوية ، وذلك تحت اشراف المدير التربوي محمد الغوات ، والآنسة وئام لمزيبري .
وفي هذا الاطار ، أكدت أم لتلميذة بالمؤسسة ، أن الحضور كان مكثفا بالنسبة للأطفال وأولياء أمورهم ، مشيدة بالتفاعل الإيجابي للآباء مع مختلف الورشات.
وأوضحت أن الهدف من هذا النشاط ، هو خلق صلة وصل بين الأسرة والمؤسسة التربوية ، للوقوف على القدرات المعرفية والمكتسبات التعلمية للطفل ، لافتة إلى تنوع الورشات التي استفادوا منها الأطفال خلال نفس اليوم .
وفي السياق ذاتة ، شددت المتحدثة إلى دور الذي لعبته الورشات في تحفيز الطفل وصقل مواهبه للابتكار والإبداع في المستقبل داعية إلى ضرورة تكرارها من فينة لأخرى .
وللوقوف على دور الأنشطة الموازية والثقافية للمؤسسة ، في تطور شخصية الطفل وتنميتها ، أكد المدير التربوي ، الأستاذ محمد الغوات ، أن هذه الأنشطة تعتبر الوسيلة الوحيدة ، لتحقيق الإندماج المدرسي ، مؤكدا أنها تغني القدرات المعرفية والمهارات الوجدانية ، وتطور شخصية التلميذ بشكل متوازن فيؤثر ذلك على مردوديته .
وفي هذا الاطار ، أكدت أم لتلميذة بالمؤسسة ، أن الحضور كان مكثفا بالنسبة للأطفال وأولياء أمورهم ، مشيدة بالتفاعل الإيجابي للآباء مع مختلف الورشات.
وأوضحت أن الهدف من هذا النشاط ، هو خلق صلة وصل بين الأسرة والمؤسسة التربوية ، للوقوف على القدرات المعرفية والمكتسبات التعلمية للطفل ، لافتة إلى تنوع الورشات التي استفادوا منها الأطفال خلال نفس اليوم .
وفي السياق ذاتة ، شددت المتحدثة إلى دور الذي لعبته الورشات في تحفيز الطفل وصقل مواهبه للابتكار والإبداع في المستقبل داعية إلى ضرورة تكرارها من فينة لأخرى .
وللوقوف على دور الأنشطة الموازية والثقافية للمؤسسة ، في تطور شخصية الطفل وتنميتها ، أكد المدير التربوي ، الأستاذ محمد الغوات ، أن هذه الأنشطة تعتبر الوسيلة الوحيدة ، لتحقيق الإندماج المدرسي ، مؤكدا أنها تغني القدرات المعرفية والمهارات الوجدانية ، وتطور شخصية التلميذ بشكل متوازن فيؤثر ذلك على مردوديته .