ويعتبر مهرجان كناوة وموسيقى العالم من الفعاليات الثقافية الرائدة في المغرب، حيث يُعدّ هذا المهرجان مسرحًا للاحتفاء بالتنوع الموسيقي وتبادل الثقافات. وبعد مرور خمسة وعشرين عامًا على تأسيسه، يظل المهرجان ملتزمًا بتعزيز روحه الفريدة من خلال تقديم سلسلة من الحفلات المميزة التي تمتاز بالتنوع والإبداع.
تقدم هذه الدورة خمس حفلات موسيقية للمزج، حيث يجتمع فيها مواهب من إسبانيا والولايات المتحدة وفرنسا ومالي والسنغال، إلى جانب معلمي موسيقى كناوة المغاربة. وتعتبر فكرة مزج إيقاعات كناوة مع أنماط موسيقية أخرى فكرةً مبتكرةً وفريدةً تميز هذا المهرجان، حيث يُعتبر مختبرًا موسيقيًا لاكتشاف التجارب المبدعة وإسعاد عشاق الموسيقى.
من بين الفنانين المشاركين في هذه الدورة، يبرز عازف الترومبيت الفرنسي جون جراندكامب، الذي يستمد إلهامه من الموسيقى الإفريقية والسول والفانك، ويجمع بين عروضه الحيّة القوية وتوظيفه المتقن للآلات الموسيقية. كما يشارك في الحفلات العديد من الفنانين الموهوبين مثل محمد كويو ومليكة تيرويلين والعديد من غيرهم، الذين يضيفون لمساتهم الفنية الخاصة إلى هذه الأمسيات الموسيقية الاستثنائية.
وتستقبل الدورة الخامسة والعشرون لمهرجان كناوة وموسيقى العالم أكثر من 400 فنان خلال 53 حفلاً موسيقيًا، مما يجعلها فرصةً فريدةً للجمهور للاستمتاع بتجارب موسيقية متنوعة ومثيرة في جوٍّ من الاحتفال بالتنوع والإبداع الموسيقي.
تقدم هذه الدورة خمس حفلات موسيقية للمزج، حيث يجتمع فيها مواهب من إسبانيا والولايات المتحدة وفرنسا ومالي والسنغال، إلى جانب معلمي موسيقى كناوة المغاربة. وتعتبر فكرة مزج إيقاعات كناوة مع أنماط موسيقية أخرى فكرةً مبتكرةً وفريدةً تميز هذا المهرجان، حيث يُعتبر مختبرًا موسيقيًا لاكتشاف التجارب المبدعة وإسعاد عشاق الموسيقى.
من بين الفنانين المشاركين في هذه الدورة، يبرز عازف الترومبيت الفرنسي جون جراندكامب، الذي يستمد إلهامه من الموسيقى الإفريقية والسول والفانك، ويجمع بين عروضه الحيّة القوية وتوظيفه المتقن للآلات الموسيقية. كما يشارك في الحفلات العديد من الفنانين الموهوبين مثل محمد كويو ومليكة تيرويلين والعديد من غيرهم، الذين يضيفون لمساتهم الفنية الخاصة إلى هذه الأمسيات الموسيقية الاستثنائية.
وتستقبل الدورة الخامسة والعشرون لمهرجان كناوة وموسيقى العالم أكثر من 400 فنان خلال 53 حفلاً موسيقيًا، مما يجعلها فرصةً فريدةً للجمهور للاستمتاع بتجارب موسيقية متنوعة ومثيرة في جوٍّ من الاحتفال بالتنوع والإبداع الموسيقي.