شركة العمران بجهة فاس – مكناس، صاحبة المشروع، أشرفت على هذه الأشغال بغلاف مالي يفوق 5ر10 مليون درهم.
عملية إعادة تأهيل المنتزه تمحورت حول عدة محاور استراتيجية بهدف خلق فضاء متعدد الاستعمالات يمزج بين الطبيعة والترفيه والثقافة. وتمثلت أبرز جوانب هذه العملية الهامة في تهيئة فضاءات خضراء مصممة خصيصا لاستقبال الأسر ومجموعات الأصدقاء الباحثين عن الاسترخاء.
ومن ضمن الابتكارات التي تضمنها المشروع هو وضع مسارات لركوب الخيل، حيث تساهم هذه المبادرة في فتح آفاق جديدة لعشاق الفروسية، وتتيح تجربة فريدة من نوعها لاكتشاف المنتزه على إيقاع الحوافر.
وفي سياق متصل، تم إيلاء أهمية خاصة للبُعد الثقافي وكذا المتعلق بالصناعة التقليدية، حيث تمت تهيئة فضاءات مخصصة لعرض المنتجات المجالية والصناعة التقليدية المحلية.
بدوره، حظي الماء، العنصر الأساسي للمنتزه، بعناية خاصة حيث سيمكن إحداث مجار مائية طبيعية واصطناعية من تعزيز جمالية المنتزه وفسح المجال للزوار للاسترخاء والانتعاش.
وتم كذلك الحرص على إغناء التنوع البيولوجي للمنتزه من خلال تنويع الأشجار والنباتات الطبيعية.
عملية إعادة تأهيل المنتزه تمحورت حول عدة محاور استراتيجية بهدف خلق فضاء متعدد الاستعمالات يمزج بين الطبيعة والترفيه والثقافة. وتمثلت أبرز جوانب هذه العملية الهامة في تهيئة فضاءات خضراء مصممة خصيصا لاستقبال الأسر ومجموعات الأصدقاء الباحثين عن الاسترخاء.
ومن ضمن الابتكارات التي تضمنها المشروع هو وضع مسارات لركوب الخيل، حيث تساهم هذه المبادرة في فتح آفاق جديدة لعشاق الفروسية، وتتيح تجربة فريدة من نوعها لاكتشاف المنتزه على إيقاع الحوافر.
وفي سياق متصل، تم إيلاء أهمية خاصة للبُعد الثقافي وكذا المتعلق بالصناعة التقليدية، حيث تمت تهيئة فضاءات مخصصة لعرض المنتجات المجالية والصناعة التقليدية المحلية.
بدوره، حظي الماء، العنصر الأساسي للمنتزه، بعناية خاصة حيث سيمكن إحداث مجار مائية طبيعية واصطناعية من تعزيز جمالية المنتزه وفسح المجال للزوار للاسترخاء والانتعاش.
وتم كذلك الحرص على إغناء التنوع البيولوجي للمنتزه من خلال تنويع الأشجار والنباتات الطبيعية.