ومن المنتظر أن تكون القنصلية الفرنسية في العيون أول تمثيلية دبلوماسية أوروبية في المنطقة، ما يعزز توجهات المغرب نحو الاعتراف الدولي بسيادته على الصحراء المغربية.
وذكر المعهد على موقعه الرسمي، نقلاً عن مصدر مطلع من قصر الإليزيه، أن هذا القرار التاريخي جاء بعد ثلاثة أشهر من إعلان باريس عن دعم سيادة المغرب على الصحراء، ليجسد هذا الدعم على نحو عملي وملموس في إطار العلاقات المغربية الفرنسية.
ويتوقع المصدر أن يتطرق الرئيس الفرنسي لهذا القرار في خطابه المنتظر أمام نواب الأمة غداً الثلاثاء، ليعلن عن هذه الخطوة المهمة التي تبرز التقارب الاستراتيجي بين البلدين وتعكس التوجه الفرنسي نحو دعم المغرب في مساعيه الدبلوماسية على الصعيد الدولي. ومن شأن هذه الخطوة أن تعزز الحضور الفرنسي في المناطق الجنوبية وتدعم التواصل الثقافي والاقتصادي مع المنطقة، حيث أن افتتاح فرع للمعهد الفرنسي سيساهم في تعزيز التبادل الثقافي، والتعاون في مجالات التعليم واللغة الفرنسية.
ويمثل هذا القرار تطورًا نوعيًا في السياسة الخارجية الفرنسية تجاه المغرب، ويعكس حرص باريس على دعم مصالحها الاقتصادية والسياسية في المنطقة، لا سيما في ظل تزايد التحديات الجيوسياسية بأفريقيا، حسب مايراه المحللون.
وذكر المعهد على موقعه الرسمي، نقلاً عن مصدر مطلع من قصر الإليزيه، أن هذا القرار التاريخي جاء بعد ثلاثة أشهر من إعلان باريس عن دعم سيادة المغرب على الصحراء، ليجسد هذا الدعم على نحو عملي وملموس في إطار العلاقات المغربية الفرنسية.
ويتوقع المصدر أن يتطرق الرئيس الفرنسي لهذا القرار في خطابه المنتظر أمام نواب الأمة غداً الثلاثاء، ليعلن عن هذه الخطوة المهمة التي تبرز التقارب الاستراتيجي بين البلدين وتعكس التوجه الفرنسي نحو دعم المغرب في مساعيه الدبلوماسية على الصعيد الدولي. ومن شأن هذه الخطوة أن تعزز الحضور الفرنسي في المناطق الجنوبية وتدعم التواصل الثقافي والاقتصادي مع المنطقة، حيث أن افتتاح فرع للمعهد الفرنسي سيساهم في تعزيز التبادل الثقافي، والتعاون في مجالات التعليم واللغة الفرنسية.
ويمثل هذا القرار تطورًا نوعيًا في السياسة الخارجية الفرنسية تجاه المغرب، ويعكس حرص باريس على دعم مصالحها الاقتصادية والسياسية في المنطقة، لا سيما في ظل تزايد التحديات الجيوسياسية بأفريقيا، حسب مايراه المحللون.