وفقًا لتقرير صادر عن المندوبية السامية للتخطيط (HCP)، فإن 64% من تجار الجملة يتوقعون استقرار حجم المبيعات الإجمالي خلال الربع الأول من عام 2025، بينما يتوقع 28% منهم تسجيل زيادة في المبيعات. هذه التوقعات تعكس حالة من التفاؤل النسبي في قطاع تجارة الجملة، رغم التحديات الاقتصادية. يعود هذا الاستقرار

وقّعت "التجاري وفا بنك" ووزارة الصناعة والتجارة يوم الثلاثاء 11 مارس 2025، اتفاقية شراكة تهدف إلى تعزيز رقمنة التجار في المغرب. هذه الاتفاقية تمثل خطوة هامة نحو تحويل القطاع التجاري المغربي إلى قطاع أكثر حداثة وابتكارًا باستخدام الحلول الرقمية. تأتي هذه المبادرة في إطار الجهود الوطنية لدعم التجار

حقق المغرب تقدمًا ملحوظًا في مؤشر الحرية الاقتصادية لعام 2025 الصادر عن مؤسسة "هيريتاج فاونديشن"، حيث تم تصنيفه ضمن الدول "المعتدلة الحرية". يعكس هذا التصنيف الجهود المبذولة لتحسين بيئة الأعمال وتعزيز النمو الاقتصادي من خلال إصلاحات هيكلية وسياسات اقتصادية مستدامة. ورغم هذا التقدم، لا يزال المغرب

تستعد فرنسا لتصدير حوالي 300 ألف طن من القمح المخصص للطحن والأعلاف إلى المغرب خلال شهر مارس 2025، وفقًا لتقارير وكالة "رويترز". تأتي هذه الشحنة في وقت تشهد فيه الأسواق العالمية انخفاضًا في أسعار القمح، ما يعزز فرص استيراده بأسعار تنافسية. ورغم هذه الكميات الكبيرة، تشير التقارير إلى أن مخزون القمح

أدلى عادل بنجلون، نائب رئيس شركة MEFSCO، بتصريحات حول الإمكانات الكبيرة للمغرب في أن يصبح قائدًا في القطاع الصناعي الزراعي على المستوى العالمي. بنجلون، الذي يتمتع بخبرة دولية واسعة في هذا المجال، أكد أن المغرب يمتلك كل المقومات لتحقيق هذا الهدف، بما في ذلك موقعه الاستراتيجي، موارده الطبيعية،