وفي سياق الحفل البهيج والمميز، تم إطلاق حقيبة "شدى" في حدث فاخر واستثنائي، حيث صُممت وأُنتجت هذه الحقيبة بأيادٍ ماهرة تنتمي إلى شبكة الصانعات التقليديات في المغرب، وهي دار المعلمة. لقد لاقت هذه الحقيبة إقبالًا كبيرًا وترحيبًا حارًا من زوار المعرض.
هذه الفعالية، التي تُنظمها غرفة الحرف والصناعة التقليدية في إيل دو فرانس، تهدف إلى تعزيز مسابقة "أفضل حرفي في فرنسا" بالتعاون مع شبكة الصانعات التقليديات في المغرب، دار المعلمة، وبدعم من وكالة الجهة الشرقية والمكتب الشريف للفوسفاط، ومجلة فرح. تمثل هذه الفعالية منصة لعرض مواهب وإبداع الصانعات التقليديات المغربيات اللواتي يتوارثن التقاليد والمهارات عبر الأجيال.
وفي هذا السياق، أشارت رئيسة شبكة الصانعات التقليديات في المغرب، دار المعلمة، السيدة فوزية طالوت المكناسي، إلى أهمية المعرض في إبراز التراث الحرفي المغربي الذي يتوارثه النساء عبر الأجيال، مؤكدةً على إبداعهن وتفانيهن في تحسين وضعيتهن الاقتصادية والاجتماعية. وأضافت أن المنتجات المعروضة من قبل 100 صانعة مغربية تمثل تنوعًا وجودة في الصناعة التقليدية في جميع أنحاء المملكة.
هذه الفعالية، التي تُنظمها غرفة الحرف والصناعة التقليدية في إيل دو فرانس، تهدف إلى تعزيز مسابقة "أفضل حرفي في فرنسا" بالتعاون مع شبكة الصانعات التقليديات في المغرب، دار المعلمة، وبدعم من وكالة الجهة الشرقية والمكتب الشريف للفوسفاط، ومجلة فرح. تمثل هذه الفعالية منصة لعرض مواهب وإبداع الصانعات التقليديات المغربيات اللواتي يتوارثن التقاليد والمهارات عبر الأجيال.
وفي هذا السياق، أشارت رئيسة شبكة الصانعات التقليديات في المغرب، دار المعلمة، السيدة فوزية طالوت المكناسي، إلى أهمية المعرض في إبراز التراث الحرفي المغربي الذي يتوارثه النساء عبر الأجيال، مؤكدةً على إبداعهن وتفانيهن في تحسين وضعيتهن الاقتصادية والاجتماعية. وأضافت أن المنتجات المعروضة من قبل 100 صانعة مغربية تمثل تنوعًا وجودة في الصناعة التقليدية في جميع أنحاء المملكة.