وعلل منسق برنامج غرين تشالنج المتعلق بالرياضة والبيئة ، في برنامج "الزاوية 90” ان هذه المجالات هي صالحة للمقاولة الرياضية لدعمها والخروج من النظام الكلاسيكي في التدبير الرياضي، وجلب أموال للقطاع لدعمه والرفع من الناتج الداخلي الخام.
واعلن عثمان بن غزالة في معرض حديثة ان النسخة الثالثة من "الريآضة والتكنولوجيا" ستكون مخصصة للسياحة ، وهو قطاع يعود بالنفع المالي والتنمية الاجتماعية.
التكنولوجيا، رافعة أساسية لتطوير الرياضة في المغرب
فواحد التدخل الأخير، السيد عثمان بن غزالة سلط الضوء على الدور الكبير اللي كتقوم بيه التكنولوجيا في تطور القطاع الرياضي المغربي. حسب كلامه، إدماج الابتكارات الرقمية ماشي غير كيعزز الأداء الرياضي، ولكن كيشكل كذلك وسيلة للإدماج الاجتماعي والاقتصادي للشباب. من خلال تسهيل الوصول لفرص رياضية، التكنولوجيا قادرة تحول حياة الناس وتقوي الروابط داخل المجتمعات.
السيد بن غزالة تكلم على مشاريع طموحة كتهدف لإشراك الشباب في الأنشطة الرياضية مع معالجة قضايا اجتماعية وبيئية. تم تأسيس شراكة مع شركات محلية في أكادير لدعم هاد المبادرة، وهذا كيبين أهمية الجمع بين الرياضة والتنمية الاجتماعية. هاد الجهود كتهدف لتقديم آفاق مستقبلية للشباب في مناطق غالبا ما تكون محرومة.
لكن، القطاع الرياضي كيواجه تحديات كبيرة، من بينها نقص الاهتمام العام بالرياضة في بعض المدن الكبرى والمنافسة الشديدة في سوق قيمته 6 مليارات درهم. الشباب المقاولين خاصهم يتجاوزوا عقبات مالية ويتعلموا كيفاش يديروا الأعمال الرياضية.
التكنولوجيا الرقمية، من جهة أخرى، كتقدم حلول مبتكرة لتحسين العلاقة بين الشركات الرياضية وزبائنها. بفضل تحليل البيانات، هاد الشركات قادرة تستهدف عروضها بشكل أفضل حسب تفضيلات وسلوكيات المستخدمين. هاد الشي كيتيح إمكانية تخصيص الخدمات والتواصل بشكل أكثر فعالية.
من المهم كذلك نذكر أن البحث العلمي كيلعب دور أساسي في تطوير الرياضة. التعاون بين الخبراء في القطاع والفاعلين المحليين ضروري لتجاوز التحديات واستغلال الفرص المتاحة. الالتزام المجتمعي، مع الابتكار التكنولوجي، ممكن يكون هو المفتاح لدفع الرياضة المغربية نحو آفاق جديدة.
كلمات مفتاحية : تكنولوجيا، رياضة، المغرب، عثمان بن غزالة، إدماج، شباب، مقاولين، ابتكار، تنمية، مجتمع
واعلن عثمان بن غزالة في معرض حديثة ان النسخة الثالثة من "الريآضة والتكنولوجيا" ستكون مخصصة للسياحة ، وهو قطاع يعود بالنفع المالي والتنمية الاجتماعية.
التكنولوجيا، رافعة أساسية لتطوير الرياضة في المغرب
فواحد التدخل الأخير، السيد عثمان بن غزالة سلط الضوء على الدور الكبير اللي كتقوم بيه التكنولوجيا في تطور القطاع الرياضي المغربي. حسب كلامه، إدماج الابتكارات الرقمية ماشي غير كيعزز الأداء الرياضي، ولكن كيشكل كذلك وسيلة للإدماج الاجتماعي والاقتصادي للشباب. من خلال تسهيل الوصول لفرص رياضية، التكنولوجيا قادرة تحول حياة الناس وتقوي الروابط داخل المجتمعات.
السيد بن غزالة تكلم على مشاريع طموحة كتهدف لإشراك الشباب في الأنشطة الرياضية مع معالجة قضايا اجتماعية وبيئية. تم تأسيس شراكة مع شركات محلية في أكادير لدعم هاد المبادرة، وهذا كيبين أهمية الجمع بين الرياضة والتنمية الاجتماعية. هاد الجهود كتهدف لتقديم آفاق مستقبلية للشباب في مناطق غالبا ما تكون محرومة.
لكن، القطاع الرياضي كيواجه تحديات كبيرة، من بينها نقص الاهتمام العام بالرياضة في بعض المدن الكبرى والمنافسة الشديدة في سوق قيمته 6 مليارات درهم. الشباب المقاولين خاصهم يتجاوزوا عقبات مالية ويتعلموا كيفاش يديروا الأعمال الرياضية.
التكنولوجيا الرقمية، من جهة أخرى، كتقدم حلول مبتكرة لتحسين العلاقة بين الشركات الرياضية وزبائنها. بفضل تحليل البيانات، هاد الشركات قادرة تستهدف عروضها بشكل أفضل حسب تفضيلات وسلوكيات المستخدمين. هاد الشي كيتيح إمكانية تخصيص الخدمات والتواصل بشكل أكثر فعالية.
من المهم كذلك نذكر أن البحث العلمي كيلعب دور أساسي في تطوير الرياضة. التعاون بين الخبراء في القطاع والفاعلين المحليين ضروري لتجاوز التحديات واستغلال الفرص المتاحة. الالتزام المجتمعي، مع الابتكار التكنولوجي، ممكن يكون هو المفتاح لدفع الرياضة المغربية نحو آفاق جديدة.
كلمات مفتاحية : تكنولوجيا، رياضة، المغرب، عثمان بن غزالة، إدماج، شباب، مقاولين، ابتكار، تنمية، مجتمع