ومن الجدير بالذكر أن ثلاث دول إفريقية تمكنت من تصدُّر قائمة أكبر 10 دول مصدرة للورود عالمياً في عام 2023، بما في ذلك نيجيريا التي احتلت مركزًا متقدمًا ضمن الخمس الأوائل. يُعتبر هذا الإنجاز إشارة إيجابية إلى القدرة التنافسية لقطاع زراعة الورود في هذه الدول، وإلى الاهتمام المتزايد بتعزيز الإنتاجية وجودة المنتجات الزراعية في القارة الإفريقية.
ويظهر تحليل أجرته سبوتنيك، استنادًا إلى بيانات منصة كومتريد التابعة للأمم المتحدة، أن البلدان الإفريقية قد أصبحت تلعب دورًا بارزًا في تجارة الورود العالمية. فثلاث دول إفريقية تظهر ضمن أكبر 10 دول مصدرة للورود على مستوى العالم، حيث تتواجد اثنتان منها حتى في القمة الخمسة الأولى. هذا يشير إلى أهمية القارة كمورد رئيسي للورود وجودة منتجاتها في هذا المجال.
وفقًا لموقع أورياندا نيوز، بلغ حجم سوق الورود العالمي 6.6 مليار دولار في عام 2023. وتسيطر هولندا بشكل كبير على هذا السوق بقيمة تبلغ 4.6 مليار دولار، مما يمثل حوالي 552 ألف طن. ورغم ذلك، يُعزى السبب وراء ريادة هولندا في هذا السوق بشكل رئيسي إلى دورها كمنصة للتجارة العالمية بالورود. إذ تستورد هولندا الزهور من مختلف أنحاء العالم، ثم تُعيد بيع حوالي 40% منها لتصبح جزءًا من التجارة الدولية.
ويظهر تحليل أجرته سبوتنيك، استنادًا إلى بيانات منصة كومتريد التابعة للأمم المتحدة، أن البلدان الإفريقية قد أصبحت تلعب دورًا بارزًا في تجارة الورود العالمية. فثلاث دول إفريقية تظهر ضمن أكبر 10 دول مصدرة للورود على مستوى العالم، حيث تتواجد اثنتان منها حتى في القمة الخمسة الأولى. هذا يشير إلى أهمية القارة كمورد رئيسي للورود وجودة منتجاتها في هذا المجال.
وفقًا لموقع أورياندا نيوز، بلغ حجم سوق الورود العالمي 6.6 مليار دولار في عام 2023. وتسيطر هولندا بشكل كبير على هذا السوق بقيمة تبلغ 4.6 مليار دولار، مما يمثل حوالي 552 ألف طن. ورغم ذلك، يُعزى السبب وراء ريادة هولندا في هذا السوق بشكل رئيسي إلى دورها كمنصة للتجارة العالمية بالورود. إذ تستورد هولندا الزهور من مختلف أنحاء العالم، ثم تُعيد بيع حوالي 40% منها لتصبح جزءًا من التجارة الدولية.