وحسب البلاغ ، سلط الحفل الضوء على إبداعات خريجي الأزياء، وعلى ثراء ثقافات إفريقيا، آسيا، أوروبا، أمريكا، وأستراليا، والتي عكست عروض أزياء مذهلة.
وكان المغرب وتونس في المقدمة، مما وفر غوصًا في ثقافة وتراث هذه الدول في شمال إفريقيان وعرضت فيه إبداعات فنية كشفت عن التقاليد والحرف اليدوية وأسلوب الحياة الفريد لهذين البلدين.
من روعة المناظر الطبيعية الكندية إلى الثقافة النابضة بالحياة في المكسيك مرورًا بالتنوع البيولوجي في كوستاريكا وألوان كولومبيا الزاهية، قدمت أعمال فنية أخذتنا في رحلة غنية بالاكتشاف، تبرز تعددية وتنوع الثقافات في هذه المناطق.
وكانت إسبانيا وتركيا في المقدمة في الرحلة الاستكشافية الأوروبية، إذ تضمن البرنامج عروضًا فنية تقليدية لاكتشاف التاريخ والثقافة والتنوع في هذه الوجهات الأوروبية.
وكانت إندونيسيا بوابة لرحلة إلى قلب آسيا، حيث تم إبراز ثقافتها وروحانيتها وحرفها اليدوية الساحرة، ووفرت العروض الفنية نظرة خاطفة وجذابة على الفنون التقليدية الإندونيسية.
وكانت المحطة الأخيرة في الرحلة في أستراليا - أرض المغامرة، حيث تعمق الحفل في الثقافة الاستثنائية لهذا القارة، كما تعمقت في العروض الفنية حيث اكتشف جمال وتنوع أستراليا بشكل أصيل.
كل إبداع تم الكشف عنه خلال النسخة 35 من عرض الأزياء الكبير لكلية لاصال حيث جسد التعبير الفني للمبدعين - مصممي المستقبل، وعكس الإتقان العميق والإبداع الفريد من نوعه للطلاب والخريجين من كلية لاصال.
وكان المغرب وتونس في المقدمة، مما وفر غوصًا في ثقافة وتراث هذه الدول في شمال إفريقيان وعرضت فيه إبداعات فنية كشفت عن التقاليد والحرف اليدوية وأسلوب الحياة الفريد لهذين البلدين.
من روعة المناظر الطبيعية الكندية إلى الثقافة النابضة بالحياة في المكسيك مرورًا بالتنوع البيولوجي في كوستاريكا وألوان كولومبيا الزاهية، قدمت أعمال فنية أخذتنا في رحلة غنية بالاكتشاف، تبرز تعددية وتنوع الثقافات في هذه المناطق.
وكانت إسبانيا وتركيا في المقدمة في الرحلة الاستكشافية الأوروبية، إذ تضمن البرنامج عروضًا فنية تقليدية لاكتشاف التاريخ والثقافة والتنوع في هذه الوجهات الأوروبية.
وكانت إندونيسيا بوابة لرحلة إلى قلب آسيا، حيث تم إبراز ثقافتها وروحانيتها وحرفها اليدوية الساحرة، ووفرت العروض الفنية نظرة خاطفة وجذابة على الفنون التقليدية الإندونيسية.
وكانت المحطة الأخيرة في الرحلة في أستراليا - أرض المغامرة، حيث تعمق الحفل في الثقافة الاستثنائية لهذا القارة، كما تعمقت في العروض الفنية حيث اكتشف جمال وتنوع أستراليا بشكل أصيل.
كل إبداع تم الكشف عنه خلال النسخة 35 من عرض الأزياء الكبير لكلية لاصال حيث جسد التعبير الفني للمبدعين - مصممي المستقبل، وعكس الإتقان العميق والإبداع الفريد من نوعه للطلاب والخريجين من كلية لاصال.