في مقابلته الأخيرة على قناة "فرانس 24"، تحدث الطايع عن الفيلم الجديد الذي يركز على مجتمع الميم في المغرب، وتم تصويره في مدينة تقع بالقرب من تطوان، حيث يسافر إليها أغنياء المغرب بشكل متكرر. الفيلم يحكي قصة طالب مثلي من الدار البيضاء، يذهب هو وصديقته المثلية إلى فيلا في "كابو نيغرو" يملكها أستاذ جامعي أمريكي، وعلى الرغم من عدم حضور الأستاذ، يقررون البقاء هناك بالرغم من عدم وجود مال لديهم.
الطايع أوضح أن الفيلم يتناول قضايا الشباب المثلي في المجتمع المغربي، معبرًا عن تجربته الشخصية كشخص مثلي ونضاله لإيجاد مجتمع داعم على الرغم من التحديات الاجتماعية والقانونية. "كابو نيغرو" هو الفيلم الثاني في مسيرة الطايع السينمائية بعد "جيش الإنقاذ" الذي عُرض في مهرجان البندقية وحصد عدة جوائز خارج المغرب.
الفيلم نال استحسانًا كبيرًا بسبب جرأته في الكتابة والأداء والتصوير، حيث يثير مواضيع حساسة تتعلق بالمثلية الجنسية وتجاربها. عُرف "كابو نيغرو" بتقديمه لرؤية جديدة للسينما المغربية تبتعد عن التقاليد والترفيه، مما أثار جدلاً واسعًا في الأوساط الفنية والمجتمعية.
بهذا الفيلم، يسعى الطايع لاستكشاف هوية مغربية جديدة من خلال عرض قضايا مجتمعية مهمشة ونسج قصص تلامس أعماق الجمهور المغربي والعالمي على حد سواء.
الطايع أوضح أن الفيلم يتناول قضايا الشباب المثلي في المجتمع المغربي، معبرًا عن تجربته الشخصية كشخص مثلي ونضاله لإيجاد مجتمع داعم على الرغم من التحديات الاجتماعية والقانونية. "كابو نيغرو" هو الفيلم الثاني في مسيرة الطايع السينمائية بعد "جيش الإنقاذ" الذي عُرض في مهرجان البندقية وحصد عدة جوائز خارج المغرب.
الفيلم نال استحسانًا كبيرًا بسبب جرأته في الكتابة والأداء والتصوير، حيث يثير مواضيع حساسة تتعلق بالمثلية الجنسية وتجاربها. عُرف "كابو نيغرو" بتقديمه لرؤية جديدة للسينما المغربية تبتعد عن التقاليد والترفيه، مما أثار جدلاً واسعًا في الأوساط الفنية والمجتمعية.
بهذا الفيلم، يسعى الطايع لاستكشاف هوية مغربية جديدة من خلال عرض قضايا مجتمعية مهمشة ونسج قصص تلامس أعماق الجمهور المغربي والعالمي على حد سواء.