وأعربت حنان وقاس، الفائزة باللقب، عن فرحتها وسعادتها بهذا التتويج المستحق نظير ما تتوفر عليه من مؤهلات وقدرات علمية وثقافية وجمال خارجي، مثنية على اللجنة المنظمة وكل من ساهم من قريب ومن بعيد في انجاح هذا الحفل الذي أقيم على منصة قصبة أكادير أوفلا وسط حضور جماهيري كبير.
وأكدت المتحدثة في تصريح لها، أنها ستكون خير سفيرة للثقافة الأمازيغية في المحافل الوطنية والدولية، مشيرة إلى أن لقب « ميس أمازيغ» هو إضافة نوعية لمسارها في الجانب الثقافي وما يمثله من رمزية لدى الأمازيغ.
من جانبها، قالت وئام أكنوكي، الحائزة على لقب الوصيفة الأولى لملكة جمال الأمازيغ 2974 في تصريح لها، إنها سعيدة بهذا التفوق الذي شهد منافسة شرسة بين المترشحات لنيل «تكلديت أوفولكي نيمازيغن»، مؤكدة أن المتباريات يستحقن الفوز بالنظر إلى مستواهن الثقافي والعلمي العالي، معربة عن افتخارها واعتزازها بأصولها الأمازيغية وبتقاليدها الضاربة في عمق التاريخ.
وفي السياق ذاته، أوضح محمد أمنون، رئيس لجنة تحكيم الدورة السابعة لملكة جمال الأمازيغ 2974، أن شروط حصد اللقب محددة في ثلاث محاور أساسية أولها الجمال الخارجي بنسبة 40 في المئة و60 في المئة متعلقة بالجوانب الثقافية والإلمام بالتاريخ الأمازيغي والوطني بصفة عامة إضافة إلى المشهد السياسي والرياضي والفني وغيرهم.
وأكدت المتحدثة في تصريح لها، أنها ستكون خير سفيرة للثقافة الأمازيغية في المحافل الوطنية والدولية، مشيرة إلى أن لقب « ميس أمازيغ» هو إضافة نوعية لمسارها في الجانب الثقافي وما يمثله من رمزية لدى الأمازيغ.
من جانبها، قالت وئام أكنوكي، الحائزة على لقب الوصيفة الأولى لملكة جمال الأمازيغ 2974 في تصريح لها، إنها سعيدة بهذا التفوق الذي شهد منافسة شرسة بين المترشحات لنيل «تكلديت أوفولكي نيمازيغن»، مؤكدة أن المتباريات يستحقن الفوز بالنظر إلى مستواهن الثقافي والعلمي العالي، معربة عن افتخارها واعتزازها بأصولها الأمازيغية وبتقاليدها الضاربة في عمق التاريخ.
وفي السياق ذاته، أوضح محمد أمنون، رئيس لجنة تحكيم الدورة السابعة لملكة جمال الأمازيغ 2974، أن شروط حصد اللقب محددة في ثلاث محاور أساسية أولها الجمال الخارجي بنسبة 40 في المئة و60 في المئة متعلقة بالجوانب الثقافية والإلمام بالتاريخ الأمازيغي والوطني بصفة عامة إضافة إلى المشهد السياسي والرياضي والفني وغيرهم.