وخلال اتصال هاتفي بين وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، والنائب الأول لرئيس الحكومة الصربية ووزير الشؤون الخارجية، إيفيكا داتشيتش، تم تجديد التأكيد على هذا الموقف والذي تم إضفاء الطابع الرسمي له عليه بمناسبة المحادثات التي جمعت ببلغراد، بين السيد داتشيتش وسفير المغرب بصربيا، محمد أمين بلحاج.
وحسب بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية الصربية، فإن رئيس الدبلوماسية الصربية جدد، أيضا، تأكيده على “دعم صربيا للجهود المبذولة من طرف الأمم المتحدة قصد التوصل إلى حل سياسي واقعي، براغماتي ومستدام لقضية الصحراء، بروح من الواقعية والتوافق، وفي ظل الاحترام الكامل لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة”.
مضيفا أنه خلال هذا اللقاء الذي تمحور حول “إمكانيات تكثيف وتقوية العلاقات الثنائية الجيدة”، ذكر السيد داتشيتش بأنه أعرب خلال الاتصال الهاتفي مع السيد ناصر بوريطة، عن “امتنانه للمغرب على دعمه المستمر والراسخ للحفاظ على السيادة والوحدة الترابية لصربيا، وفقا للقانون الدولي”.
وأكد النائب الأول لرئيس الحكومة الصربية على العلاقات القائمة منذ فترة طويلة والودية تقليديا بين البلدين، فضلا عن رغبة جمهورية صربيا في مواصلة تطوير التعاون الشامل مع المغرب، بما في ذلك تبادل الزيارات رفيعة المستوى.
وحسب بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية الصربية، فإن رئيس الدبلوماسية الصربية جدد، أيضا، تأكيده على “دعم صربيا للجهود المبذولة من طرف الأمم المتحدة قصد التوصل إلى حل سياسي واقعي، براغماتي ومستدام لقضية الصحراء، بروح من الواقعية والتوافق، وفي ظل الاحترام الكامل لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة”.
مضيفا أنه خلال هذا اللقاء الذي تمحور حول “إمكانيات تكثيف وتقوية العلاقات الثنائية الجيدة”، ذكر السيد داتشيتش بأنه أعرب خلال الاتصال الهاتفي مع السيد ناصر بوريطة، عن “امتنانه للمغرب على دعمه المستمر والراسخ للحفاظ على السيادة والوحدة الترابية لصربيا، وفقا للقانون الدولي”.
وأكد النائب الأول لرئيس الحكومة الصربية على العلاقات القائمة منذ فترة طويلة والودية تقليديا بين البلدين، فضلا عن رغبة جمهورية صربيا في مواصلة تطوير التعاون الشامل مع المغرب، بما في ذلك تبادل الزيارات رفيعة المستوى.