وتأتي هذه الزيارة، «في إطار زياراته التفقدية للمؤسسات التعليمية، قصد الوقوف على إجراءات تنزيل برنامج الدعم التربوي، لفائدة تلميذات وتلاميذ المؤسستين التعليميتين المستهدفتين بالزيارة والذين يتابعون دراستهم بمختلف المستويات ولاسيما المستويات الإشهادية».
وحسب البلاغ، فإنّ هذه الزيارة التفقدية التي قام بها وزير التربية الوطنية مرفوقا بمدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة الدار البيضاء سطات، والمدير الإقليمي، ورؤساء الأقسام والمصالح «بزيارة لمختلف الفصول الدراسية التي تستفيد من عملية الدعم التربوي وحصص الاستدراك؛ حيث تواصل مع الأطر التربوية المشرفة على تنزيل الخطة الإقليمية لتدبير الزمن المدرسي، والتنظيم التربوي للتعلمات، مشيدا بهذه المناسبة، بالانخراط الإيجابي لكافة المتدخلين في هذه العملية التربوية، والتي من شأنها المساهمة في استدراك الزمن المدرسي للتلميذات والتلاميذ، بمن فيهم الإدارة التربوية للمؤسسة والأطر التربوية وممثلي الجمعيات الشريكة الى جانب الانخراط المسؤول لأسر المتعلمين، في تتبع أبنائهم وحرصهم على حضور حصص الدعم التربوي».
وأضاف البلاغ الخاصّ، بأنّ «الوزير استمع إلى شروحات حول عناصر المخططات الجهوية والإقليمية والمحلية ومواكبتها في مختلف مستويات التدبير عبر تعبئة السيدات والسادة المفتشين التربويين لمصاحبة التدخلات البيداغوجية للأطر التربوية في أفق توحيدها داخل المؤسسات التعليمية، وكذا تأمين إنخراط الجمعيات الشريكة و العاملة في مجال الدعم التربوي من أجل إستدراك الزمن المدرسي والدعم التربوي؛ بما يحصّن التعلمات بالمؤسسات التعليمية بمختلف الأسلاك التعليمية ولاسيما المستويات الإشهادية».
أما عن مؤشرات المخطط الجهوي للدعم التربوي، خلال هذه العطلة، والمقدم من لدن مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدار البيضاء سطات، فإنّ «عدد التلاميذ المستفيدين من برنامج الدعم التربوي بالجهة بلغ 599095 : أي ما يمثل نصف عدد التلاميذ بالجهة، بينما وصل عدد المتدخلين (الأساتذة، المفتشين، الأطر الإدارية، طلبة سلك الإجازة) في البرنامج 16757، في حين بلغ عدد المؤسسات المعنية بالبرنامج 1394 مؤسسة».
وتأتي هذه الزيارة «تفعيلا لتوجهات الوزارة وتنزيلا لمقتضيات المذكرة الوزارية رقم 125-23 في شأن تنزيل البرنامج الوطني للدعم التربوي و المذكرة الوزارية رقم 001-24 في مجال الدعم التربوي واستدراك الزمن المدرسي ، كما تأتي في سياق تتبع الإجراءات المتخذة من أجل تكييف تنظيم السنة الدراسية 2023/2024 وتأمين إنجاز الحصص الدراسية لفائدة المتعلمات والمتعلمين بالمؤسسات التعليمية».
وحسب البلاغ، فإنّ هذه الزيارة التفقدية التي قام بها وزير التربية الوطنية مرفوقا بمدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة الدار البيضاء سطات، والمدير الإقليمي، ورؤساء الأقسام والمصالح «بزيارة لمختلف الفصول الدراسية التي تستفيد من عملية الدعم التربوي وحصص الاستدراك؛ حيث تواصل مع الأطر التربوية المشرفة على تنزيل الخطة الإقليمية لتدبير الزمن المدرسي، والتنظيم التربوي للتعلمات، مشيدا بهذه المناسبة، بالانخراط الإيجابي لكافة المتدخلين في هذه العملية التربوية، والتي من شأنها المساهمة في استدراك الزمن المدرسي للتلميذات والتلاميذ، بمن فيهم الإدارة التربوية للمؤسسة والأطر التربوية وممثلي الجمعيات الشريكة الى جانب الانخراط المسؤول لأسر المتعلمين، في تتبع أبنائهم وحرصهم على حضور حصص الدعم التربوي».
وأضاف البلاغ الخاصّ، بأنّ «الوزير استمع إلى شروحات حول عناصر المخططات الجهوية والإقليمية والمحلية ومواكبتها في مختلف مستويات التدبير عبر تعبئة السيدات والسادة المفتشين التربويين لمصاحبة التدخلات البيداغوجية للأطر التربوية في أفق توحيدها داخل المؤسسات التعليمية، وكذا تأمين إنخراط الجمعيات الشريكة و العاملة في مجال الدعم التربوي من أجل إستدراك الزمن المدرسي والدعم التربوي؛ بما يحصّن التعلمات بالمؤسسات التعليمية بمختلف الأسلاك التعليمية ولاسيما المستويات الإشهادية».
أما عن مؤشرات المخطط الجهوي للدعم التربوي، خلال هذه العطلة، والمقدم من لدن مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدار البيضاء سطات، فإنّ «عدد التلاميذ المستفيدين من برنامج الدعم التربوي بالجهة بلغ 599095 : أي ما يمثل نصف عدد التلاميذ بالجهة، بينما وصل عدد المتدخلين (الأساتذة، المفتشين، الأطر الإدارية، طلبة سلك الإجازة) في البرنامج 16757، في حين بلغ عدد المؤسسات المعنية بالبرنامج 1394 مؤسسة».
وتأتي هذه الزيارة «تفعيلا لتوجهات الوزارة وتنزيلا لمقتضيات المذكرة الوزارية رقم 125-23 في شأن تنزيل البرنامج الوطني للدعم التربوي و المذكرة الوزارية رقم 001-24 في مجال الدعم التربوي واستدراك الزمن المدرسي ، كما تأتي في سياق تتبع الإجراءات المتخذة من أجل تكييف تنظيم السنة الدراسية 2023/2024 وتأمين إنجاز الحصص الدراسية لفائدة المتعلمات والمتعلمين بالمؤسسات التعليمية».