كما شهد فضاء شالة هذا العام، مجموعة متنوعة من الأنشطة الثقافية، من عروض المسرح والموسيقى إلى الفنون البصرية والمعارض. كانت الفعاليات تضم عروضاً موسيقية لموسيقيين محليين وعالميين، مما أتاح للجمهور فرصة الاستمتاع بتنوع الألحان الموسيقية والتراث الفني. كما تميزت الليالي الثقافية بالعديد من الأمسيات الشعرية والأدبية التي أضاءت السماء بلمعان الكلمات والمشاعر.
ومن أبرز الأحداث التي أقيمت في شالة هذا العام كان العرض التفاعلي "نوستالجيا الماضي"، والذي قدم تجربة فريدة من نوعها عبر إعادة تمثيل الفترة الرومانية. بإخراج أمين الناصر، خريج المعهد العالي للفن الدرامي والتنشيط الثقافي، استطاعت فرقة من الممثلين الحقيقيين إحياء التاريخ وجعله ينبض بالحياة. هذه التجربة التي كانت جزءاً من مشروع المخرج يوسف بريتل، والتي قدمت للجمهور فرصة لا تُنسى لاستكشاف التاريخ بطريقة تفاعلية ومبتكرة.
ومن خلال هذه الفعاليات المتنوعة، أصبحت شالة ليست فقط موقعاً أثرياً يعود تاريخه إلى العصور القديمة، بل أيضاً مركزاً للإبداع والتبادل الثقافي. هذه الأنشطة سمحت لمدينة الرباط أن تتألق كواحدة من المدن الثقافية الرائدة في المغرب، مما يعزز مكانتها كوجهة مفضلة للفنانين والمثقفين والسياح.
وبفضل جهود وزارة الشباب والثقافة والتواصل، وبمشاركة العديد من الفنانين والمبدعين، أصبحت شالة هذا العام مسرحاً مفتوحاً للفن والثقافة، مما أضفى عليها بريقاً خاصاً. ومع استمرار هذه الأنشطة والفعاليات، نتطلع إلى المزيد من الإبداع والتميز الذي سيجعل من شالة الرباط نقطة جذب ثقافية عالمية.
ومن أبرز الأحداث التي أقيمت في شالة هذا العام كان العرض التفاعلي "نوستالجيا الماضي"، والذي قدم تجربة فريدة من نوعها عبر إعادة تمثيل الفترة الرومانية. بإخراج أمين الناصر، خريج المعهد العالي للفن الدرامي والتنشيط الثقافي، استطاعت فرقة من الممثلين الحقيقيين إحياء التاريخ وجعله ينبض بالحياة. هذه التجربة التي كانت جزءاً من مشروع المخرج يوسف بريتل، والتي قدمت للجمهور فرصة لا تُنسى لاستكشاف التاريخ بطريقة تفاعلية ومبتكرة.
ومن خلال هذه الفعاليات المتنوعة، أصبحت شالة ليست فقط موقعاً أثرياً يعود تاريخه إلى العصور القديمة، بل أيضاً مركزاً للإبداع والتبادل الثقافي. هذه الأنشطة سمحت لمدينة الرباط أن تتألق كواحدة من المدن الثقافية الرائدة في المغرب، مما يعزز مكانتها كوجهة مفضلة للفنانين والمثقفين والسياح.
وبفضل جهود وزارة الشباب والثقافة والتواصل، وبمشاركة العديد من الفنانين والمبدعين، أصبحت شالة هذا العام مسرحاً مفتوحاً للفن والثقافة، مما أضفى عليها بريقاً خاصاً. ومع استمرار هذه الأنشطة والفعاليات، نتطلع إلى المزيد من الإبداع والتميز الذي سيجعل من شالة الرباط نقطة جذب ثقافية عالمية.