ومن بين هذه الفرق النسائية البارزة، تميزت سَربة أولاد غانم بقيادة «المقدمة» دنيا عزة. اكتسبت دنيا شغفها بالفروسية وفن التبوريدة منذ صغرها، مستمدة ذلك من زوجها وشقيقها، حيث نشأت في منزل يحيط به إسطبلات الخيول.
وفي تصريح لها، عربت دنيا عزة عن سعادتها وحماستها للمشاركة الأولى لسربتها النسائية في فعاليات التبوريدة والفنتازيا بموسم مولاي عبد الله أمغار، الذي يُعدّ الأكبر من نوعه على مستوى المملكة. وأكدت أنها جاءت مع زميلاتها في السربة لتمثيل منطقة «أولاد غانم» بأفضل صورة، وعرض المهارات التي تعلمنها على مدى سنوات أمام الجماهير الغفيرة.
وأشارت دنيا إلى التحديات التي واجهتها في إنشاء وتكوين سربة نسائية، حيث تطلب الأمر جهوداً مضنية للتغلب على العقبات والنظرة التقليدية التي لم تتقبل بعد دخول النساء إلى مجال الفروسية، الذي ظل حكراً على الرجال منذ آلاف السنين.
وتمثل مشاركة الفرق النسائية في مثل هذه الفعاليات خطوة هامة نحو تعزيز دور المرأة في المحافظة على التراث الثقافي والفني للمملكة، وإبراز قدرتها على التميز في مجالات كانت تعتبر لفترة طويلة حكراً على الرجال.
وفي تصريح لها، عربت دنيا عزة عن سعادتها وحماستها للمشاركة الأولى لسربتها النسائية في فعاليات التبوريدة والفنتازيا بموسم مولاي عبد الله أمغار، الذي يُعدّ الأكبر من نوعه على مستوى المملكة. وأكدت أنها جاءت مع زميلاتها في السربة لتمثيل منطقة «أولاد غانم» بأفضل صورة، وعرض المهارات التي تعلمنها على مدى سنوات أمام الجماهير الغفيرة.
وأشارت دنيا إلى التحديات التي واجهتها في إنشاء وتكوين سربة نسائية، حيث تطلب الأمر جهوداً مضنية للتغلب على العقبات والنظرة التقليدية التي لم تتقبل بعد دخول النساء إلى مجال الفروسية، الذي ظل حكراً على الرجال منذ آلاف السنين.
وتمثل مشاركة الفرق النسائية في مثل هذه الفعاليات خطوة هامة نحو تعزيز دور المرأة في المحافظة على التراث الثقافي والفني للمملكة، وإبراز قدرتها على التميز في مجالات كانت تعتبر لفترة طويلة حكراً على الرجال.