وعلى الرغم من سحرها الواضح، تواجه سيدي إفني تحديات تتعلق بتآكل تراثها والعزلة الجغرافية التي تعيق تطويرها. المدينة، بجوها الهادئ ومناظرها الخلابة، تجذب الزوار الباحثين عن الأصالة. ومع ذلك، فإن الحفاظ على تراثها الثقافي والمعماري يتطلب جهوداً متضافرة لتفادي فقدان هذه الجوهرة لتأثيرات الزمن. تظل سيدي إفني شهادة حية لعصر مضى، حيث تروي كل زقاق قصة، لكن مستقبل المدينة يعتمد على قدرتها على حماية وتعزيز هذا التراث الفريد.