استهدفت هذه المبادرة الرياضية تشجيع النساء والتلاميذ على اعتماد النشاط البدني كجزء من حياتهم اليومية، مع تسليط الضوء على الأثر الإيجابي للرياضة على الصحة النفسية والجسدية. وانطلقت الفعالية من ساحة الكورنيش، حيث شاركت فيها مجموعة متنوعة من النساء والأطفال، بما في ذلك الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة، مما يعكس قيم الشمولية والتضامن التي تسعى الفعالية إلى تعزيزها.
وفي تصريحها بالمناسبة، أكدت رئيسة الجامعة، نزهة بدوان، أهمية هذه التظاهرة باعتبارها تجسيدًا للرؤية التي وضعتها الجامعة وشركاؤها، موضحة أن ممارسة الرياضة ليست فقط نشاطًا ترفيهيًا، بل عنصرًا أساسيًا لتحقيق جودة الحياة، خاصة في ظل توصيات منظمة الصحة العالمية بضرورة ممارسة الرياضة لمدة لا تقل عن 20 إلى 30 دقيقة يوميًا. كما أشارت إلى أن الدستور المغربي يعزز هذا التوجه، من خلال تكريس الرياضة كحق أساسي لكل مواطن.
على هامش السباق، نظمت أنشطة جماهيرية مفتوحة أشرف عليها متخصصون من مجالات متعددة، بهدف نشر الوعي بأهمية الرياضة وتشجيع التلاميذ المتفوقين والاحتفاء بهم. وتضمن البرنامج مباراة ودية لكرة القدم النسائية، احتضنها المركز الاجتماعي الرياضي بحي القدس، وشارك فيها اللاعبان الدوليان السابقان عزيز بودربالة وحسن ناظر.
في بادرة تضامنية، قدم اللاعبان معدات ومستلزمات رياضية كهبة موجهة إلى المركز الاجتماعي الرياضي، خلال حفل حضره الكاتب العام لإقليم زاكورة ومسؤولون محليون وأعضاء من المكتب المديري للجامعة الملكية المغربية للرياضة للجميع.
تجدر الإشارة إلى أن المرحلة الأولى من الدورة الثانية لهذه الفعالية نُظمت بمدينة الناظور يوم 12 أكتوبر الماضي، بمناسبة اليوم الوطني للمرأة، حيث استقطبت مشاركة واسعة من الفتيات والشابات. ومن المقرر أن تستضيف مدن بن كرير، مديونة، والرباط المراحل التالية من هذا الحدث الرياضي، التي ستقام تواليًا في شهري فبراير وأبريل المقبلين، مما يعكس الطابع الوطني لهذه الفعالية الساعية لتعزيز الرياضة النسائية والاحتفاء بالمرأة المغربية في مختلف ربوع المملكة.
وفي تصريحها بالمناسبة، أكدت رئيسة الجامعة، نزهة بدوان، أهمية هذه التظاهرة باعتبارها تجسيدًا للرؤية التي وضعتها الجامعة وشركاؤها، موضحة أن ممارسة الرياضة ليست فقط نشاطًا ترفيهيًا، بل عنصرًا أساسيًا لتحقيق جودة الحياة، خاصة في ظل توصيات منظمة الصحة العالمية بضرورة ممارسة الرياضة لمدة لا تقل عن 20 إلى 30 دقيقة يوميًا. كما أشارت إلى أن الدستور المغربي يعزز هذا التوجه، من خلال تكريس الرياضة كحق أساسي لكل مواطن.
على هامش السباق، نظمت أنشطة جماهيرية مفتوحة أشرف عليها متخصصون من مجالات متعددة، بهدف نشر الوعي بأهمية الرياضة وتشجيع التلاميذ المتفوقين والاحتفاء بهم. وتضمن البرنامج مباراة ودية لكرة القدم النسائية، احتضنها المركز الاجتماعي الرياضي بحي القدس، وشارك فيها اللاعبان الدوليان السابقان عزيز بودربالة وحسن ناظر.
في بادرة تضامنية، قدم اللاعبان معدات ومستلزمات رياضية كهبة موجهة إلى المركز الاجتماعي الرياضي، خلال حفل حضره الكاتب العام لإقليم زاكورة ومسؤولون محليون وأعضاء من المكتب المديري للجامعة الملكية المغربية للرياضة للجميع.
تجدر الإشارة إلى أن المرحلة الأولى من الدورة الثانية لهذه الفعالية نُظمت بمدينة الناظور يوم 12 أكتوبر الماضي، بمناسبة اليوم الوطني للمرأة، حيث استقطبت مشاركة واسعة من الفتيات والشابات. ومن المقرر أن تستضيف مدن بن كرير، مديونة، والرباط المراحل التالية من هذا الحدث الرياضي، التي ستقام تواليًا في شهري فبراير وأبريل المقبلين، مما يعكس الطابع الوطني لهذه الفعالية الساعية لتعزيز الرياضة النسائية والاحتفاء بالمرأة المغربية في مختلف ربوع المملكة.