الرئيسية
نشيد وطني بروح عالمية
بعد النجاح الكبير لأغنيته الشهيرة "Hala Madrid Y Nada Mas"، يعود ريدوان، واسمه الحقيقي نادر خياط، ليضع بصمته في مشروع يعكس الهوية المغربية بشكل خالص. الأغنية تأتي كجزء من مشروع أوسع يضم ألبومًا مغربيًا بالكامل، يعمل المنتج العالمي على إعداده لإبراز الثقافة الموسيقية المغربية بروح حديثة وعالمية.
دعم وتحفيز من الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم
وحظي هذا المشروع بدعم كبير من فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، الذي لعب دورًا أساسيًا في تحفيز ريدوان على تقديم هذا العمل المتميز. يعتبر المشروع الأول من نوعه عالميًا، حيث يصبح المغرب أول دولة تطلق نشيدًا رسميًا لمنتخبها الوطني بمستوى إنتاج عالمي.
رسالة وطنية تتجاوز حدود الموسيقى
أوضح ريدوان أن أغنية «مغربي مغربي» ليست مجرد نشيد رياضي، بل تعبير عن روح الوطنية والفخر المغربي. الأغنية، التي تعاون في كتابة كلماتها مع الكاتب عبد الله فالح، تهدف إلى تحفيز المنتخب الوطني وجماهيره حول العالم، مؤكدة على قيم الانتماء والوحدة الوطنية.
ألبوم مغربي بالكامل: دعوة للفخر والوحدة
كشف ريدوان عن تفاصيل الألبوم المرتقب، الذي يصفه بأنه "بيان فخر وطني ودعوة للوحدة". أشار إلى أن جميع الأغاني تم إعدادها بعناية فائقة لتصل إلى قلوب المغاربة داخل الوطن وخارجه، وتحفّزهم على دعم منتخبهم في كل المحافل الرياضية.
الموسيقى توحّد الجماهير خلف المنتخب
تسعى أغنية «مغربي مغربي» إلى خلق حالة من الانسجام الوطني عبر الموسيقى، التي تتميز بقدرتها على توحيد الجماهير خلف منتخبهم الوطني، سواء داخل الملاعب أو من خلال وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي. ودعا ريدوان جميع المغاربة في العالم إلى ترديد هذه الأغنية خلال البطولة، قائلاً: «يجب أن نتحد جميعًا لدعم أبطالنا، وهذا الدعم يبدأ من خلال هذه الأغنية».
مشروع مستدام لتعزيز الصورة العالمية للمغرب
لم تكن أغنية «مغربي مغربي» سوى بداية لمشروع أكبر بين ريدوان والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، إذ يخطط المنتج العالمي لإطلاق المزيد من الأعمال الفنية التي تعزز صورة المغرب عالميًا، خاصة في المجال الرياضي.
رسالة ختامية من ريدوان
اختتم ريدوان تصريحاته بالقول: "الموسيقى قادرة على إلهام الشعوب. من خلال هذا النشيد، سنجعل الجميع يشعرون بالفخر والانتماء، مؤكدين أن المغرب يمتلك روحًا قوية تعكس عزيمته وشغفه بكرة القدم".
بهذا العمل الإبداعي، يضيف ريدوان حلقة جديدة إلى سلسلة نجاحاته العالمية، ويضع الموسيقى المغربية في صدارة المشهد الفني والرياضي، مؤكدًا أن أسود الأطلس ليسوا فقط فريقًا رياضيًا، بل رمزًا للوحدة والطموح المغربي.
بعد النجاح الكبير لأغنيته الشهيرة "Hala Madrid Y Nada Mas"، يعود ريدوان، واسمه الحقيقي نادر خياط، ليضع بصمته في مشروع يعكس الهوية المغربية بشكل خالص. الأغنية تأتي كجزء من مشروع أوسع يضم ألبومًا مغربيًا بالكامل، يعمل المنتج العالمي على إعداده لإبراز الثقافة الموسيقية المغربية بروح حديثة وعالمية.
دعم وتحفيز من الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم
وحظي هذا المشروع بدعم كبير من فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، الذي لعب دورًا أساسيًا في تحفيز ريدوان على تقديم هذا العمل المتميز. يعتبر المشروع الأول من نوعه عالميًا، حيث يصبح المغرب أول دولة تطلق نشيدًا رسميًا لمنتخبها الوطني بمستوى إنتاج عالمي.
رسالة وطنية تتجاوز حدود الموسيقى
أوضح ريدوان أن أغنية «مغربي مغربي» ليست مجرد نشيد رياضي، بل تعبير عن روح الوطنية والفخر المغربي. الأغنية، التي تعاون في كتابة كلماتها مع الكاتب عبد الله فالح، تهدف إلى تحفيز المنتخب الوطني وجماهيره حول العالم، مؤكدة على قيم الانتماء والوحدة الوطنية.
ألبوم مغربي بالكامل: دعوة للفخر والوحدة
كشف ريدوان عن تفاصيل الألبوم المرتقب، الذي يصفه بأنه "بيان فخر وطني ودعوة للوحدة". أشار إلى أن جميع الأغاني تم إعدادها بعناية فائقة لتصل إلى قلوب المغاربة داخل الوطن وخارجه، وتحفّزهم على دعم منتخبهم في كل المحافل الرياضية.
الموسيقى توحّد الجماهير خلف المنتخب
تسعى أغنية «مغربي مغربي» إلى خلق حالة من الانسجام الوطني عبر الموسيقى، التي تتميز بقدرتها على توحيد الجماهير خلف منتخبهم الوطني، سواء داخل الملاعب أو من خلال وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي. ودعا ريدوان جميع المغاربة في العالم إلى ترديد هذه الأغنية خلال البطولة، قائلاً: «يجب أن نتحد جميعًا لدعم أبطالنا، وهذا الدعم يبدأ من خلال هذه الأغنية».
مشروع مستدام لتعزيز الصورة العالمية للمغرب
لم تكن أغنية «مغربي مغربي» سوى بداية لمشروع أكبر بين ريدوان والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، إذ يخطط المنتج العالمي لإطلاق المزيد من الأعمال الفنية التي تعزز صورة المغرب عالميًا، خاصة في المجال الرياضي.
رسالة ختامية من ريدوان
اختتم ريدوان تصريحاته بالقول: "الموسيقى قادرة على إلهام الشعوب. من خلال هذا النشيد، سنجعل الجميع يشعرون بالفخر والانتماء، مؤكدين أن المغرب يمتلك روحًا قوية تعكس عزيمته وشغفه بكرة القدم".
بهذا العمل الإبداعي، يضيف ريدوان حلقة جديدة إلى سلسلة نجاحاته العالمية، ويضع الموسيقى المغربية في صدارة المشهد الفني والرياضي، مؤكدًا أن أسود الأطلس ليسوا فقط فريقًا رياضيًا، بل رمزًا للوحدة والطموح المغربي.
