وبرعاية الحكومة الفلمنكية، سلطت الجوائز الضوء على الشركات التي تعتمد على ممارسات بيئية مستدامة وتكنولوجيا خضراء.
وتم تكريم عدة شركات ناشئة مغربية لقدرتها على تحويل التحديات البيئية إلى فرص للنمو الاقتصادي، مما يؤكد أن ريادة الأعمال الخضراء أصبحت حقيقة متنامية في المملكة.
المشاريع الفائزة تراوحت بين الإدارة الذكية للموارد المائية والاستفادة المبتكرة من النفايات لإنتاج الطاقة.
هذا الاتجاه نحو الابتكار المستدام يعكس الدور المتنامي للمغرب كلاعب رئيسي في مجال التنمية المستدامة على مستوى إفريقيا، ويؤكد التزامه بسياسات طموحة تهدف إلى التحول الطاقي والاقتصاد الأخضر.
وتم تكريم عدة شركات ناشئة مغربية لقدرتها على تحويل التحديات البيئية إلى فرص للنمو الاقتصادي، مما يؤكد أن ريادة الأعمال الخضراء أصبحت حقيقة متنامية في المملكة.
المشاريع الفائزة تراوحت بين الإدارة الذكية للموارد المائية والاستفادة المبتكرة من النفايات لإنتاج الطاقة.
هذا الاتجاه نحو الابتكار المستدام يعكس الدور المتنامي للمغرب كلاعب رئيسي في مجال التنمية المستدامة على مستوى إفريقيا، ويؤكد التزامه بسياسات طموحة تهدف إلى التحول الطاقي والاقتصاد الأخضر.