وكتبت ميلوني في رسالتها التي أرفقتها بصورة سيلفي تعود لسنواتٍ مضت، تظهر فيها مع جيامبرونو وطفلتهما، “علاقتي بأندريا جيامبرونو التي استمرت حوالى عشر سنوات، انتهت (…) لقد تباعدت مساراتنا منذ بعض الوقت وحان الوقت لنأخذ ذلك في الاعتبار” .
وأضافت “أشكره على السنوات الرائعة التي قضيناها معًا، وعلى الصعوبات التي واجهناها، وعلى منحي أهم شيء في حياتي: ابنتنا جينيفرا” .
وأنجبت ميلوني البالغة من العمر 46 عامًا، من جيامبرونو طفلتها الوحيدة جينيفرا التي تبلغ من العمر سبع سنوات .
ويأتي إعلان ميلوني خبر انفصالها عن شريك حياتها،بعدبث تصريحات لأندريا جيامبرونو سجلت بدون علمه على هامش البرنامج الذي يقدمه على شبكة Rete4 الخاصة .
وفي التسجيل الذي تم بثه، يقول جيامبرونو زوج ميلوني لزميلة له: “ما اسمك؟ نحن نعرف بعضنا البعض؟ أين رأيتك من قبل؟ هل كنت سكرانة؟” قبل أن يضيف، “كيف يا عزيزتي؟ تعلمين أنه بيني وبين (تم حجب الاسم) علاقة؟ كل شركة ميدياسات تعرف ذلك والآن أنت أيضا. لكننا نبحث عن مشاركة ثالثة. هل تريدين أن تكوني جزءا من فريق العمل الخاص بنا، هل هذا يروق لك؟” .
ولم تقف أصداء هذه التصريحات عند شبكة Rete4 فقط، بل نشرت خلال الأسبوع المنصرم في برنامج ساخر لشبكة كانالي 5، وهي قناة أخرى تابعة لمجموعة “ميدياست” التابعة لعائلة برلوسكوني .
وعلى خلفية ذلك، أعلن ناطق باسم “ميدياست” لوكالة الأنباء الإيطالية (أنسا) عن إيقاف جيامبرونو عن العمل كمقدّم برامج ريثما تنظر المجموعة في تفاصيل الوضع .
أثارت هذه الأقوال ضجة واسعة في وسائل الإعلام الإيطالية وعلى شبكات التواصل الاجتماعي ما خلق وضعا محرجًا لجيامبرونو من جهة، إذ تم إيقافه عن عمله كمقدّم برامج، ومن جهة أخرى، لشريكة حياته ميلوني التي تتولى السلطة في إيطاليا منذ سنة وقدمت نفسها خلال حملتها الانتخابية على أنها “أم مسيحية” .
وأنهت ميلوني رسالتها موجهة كلامها إلى كل الذين سعوا الى إضعافها عبر مهاجمة عائلتهاً بتأكيد صلابة وضعها .
وفي بادرة تضامنية مع رئيسة الحكومة، سارع ماتيو سالفيني رئيس حزب الرابطة المناهض للمهاجرين وهو ضمن الائتلاف الحكومي إلى نشر رسالة تضامن مع حليفته السياسية لكن أيضًا خصمته السياسية، على وسائل التواصل الاجتماعي. وكتب “تحية حارة جدا لجورجيا، مع صداقتي ودعمي. إلى الأمام مرفوعة الرأس!” .
بدوره، كتب نائب رئيس الحكومة الآخر أنطونيو تاجاني وهو وزير الخارجية ورئيس حزب فورزا إيطاليا، الحزب المحافظ الذي أسسه سيلفيو برلوسكوني: “جورجيا، أحييك بحرارة”.
وأضافت “أشكره على السنوات الرائعة التي قضيناها معًا، وعلى الصعوبات التي واجهناها، وعلى منحي أهم شيء في حياتي: ابنتنا جينيفرا” .
وأنجبت ميلوني البالغة من العمر 46 عامًا، من جيامبرونو طفلتها الوحيدة جينيفرا التي تبلغ من العمر سبع سنوات .
ويأتي إعلان ميلوني خبر انفصالها عن شريك حياتها،بعدبث تصريحات لأندريا جيامبرونو سجلت بدون علمه على هامش البرنامج الذي يقدمه على شبكة Rete4 الخاصة .
وفي التسجيل الذي تم بثه، يقول جيامبرونو زوج ميلوني لزميلة له: “ما اسمك؟ نحن نعرف بعضنا البعض؟ أين رأيتك من قبل؟ هل كنت سكرانة؟” قبل أن يضيف، “كيف يا عزيزتي؟ تعلمين أنه بيني وبين (تم حجب الاسم) علاقة؟ كل شركة ميدياسات تعرف ذلك والآن أنت أيضا. لكننا نبحث عن مشاركة ثالثة. هل تريدين أن تكوني جزءا من فريق العمل الخاص بنا، هل هذا يروق لك؟” .
ولم تقف أصداء هذه التصريحات عند شبكة Rete4 فقط، بل نشرت خلال الأسبوع المنصرم في برنامج ساخر لشبكة كانالي 5، وهي قناة أخرى تابعة لمجموعة “ميدياست” التابعة لعائلة برلوسكوني .
وعلى خلفية ذلك، أعلن ناطق باسم “ميدياست” لوكالة الأنباء الإيطالية (أنسا) عن إيقاف جيامبرونو عن العمل كمقدّم برامج ريثما تنظر المجموعة في تفاصيل الوضع .
أثارت هذه الأقوال ضجة واسعة في وسائل الإعلام الإيطالية وعلى شبكات التواصل الاجتماعي ما خلق وضعا محرجًا لجيامبرونو من جهة، إذ تم إيقافه عن عمله كمقدّم برامج، ومن جهة أخرى، لشريكة حياته ميلوني التي تتولى السلطة في إيطاليا منذ سنة وقدمت نفسها خلال حملتها الانتخابية على أنها “أم مسيحية” .
وأنهت ميلوني رسالتها موجهة كلامها إلى كل الذين سعوا الى إضعافها عبر مهاجمة عائلتهاً بتأكيد صلابة وضعها .
وفي بادرة تضامنية مع رئيسة الحكومة، سارع ماتيو سالفيني رئيس حزب الرابطة المناهض للمهاجرين وهو ضمن الائتلاف الحكومي إلى نشر رسالة تضامن مع حليفته السياسية لكن أيضًا خصمته السياسية، على وسائل التواصل الاجتماعي. وكتب “تحية حارة جدا لجورجيا، مع صداقتي ودعمي. إلى الأمام مرفوعة الرأس!” .
بدوره، كتب نائب رئيس الحكومة الآخر أنطونيو تاجاني وهو وزير الخارجية ورئيس حزب فورزا إيطاليا، الحزب المحافظ الذي أسسه سيلفيو برلوسكوني: “جورجيا، أحييك بحرارة”.