استقبل رئيس الحكومة من طرف رئيس الجمهورية الإيطالية، سيرجيو ماتاريلا، وذلك إلى جانب رؤساء الدول والحكومات المشاركين في القمة.
وكان ماتاريلا مرفوقا خلال هذا الاستقبال برئيسة الحكومة الإيطالية جيورجيا ميلوني.
وبهذه المناسبة، أقام الرئيس الإيطالي مأدبة عشاء على شرف رؤساء الدول والحكومات المشاركين في هذه القمة، التي تأتي في سياق مسار بدأته الحكومة الإيطالية منذ تولي مهامها، عبر العديد من الاجتماعات، أهمها المؤتمر حول التنمية والهجرة المنعقد بروما في يوليوز الماضي، والذي تم خلاله إطلاق « مسلسل روما ».
ويأتي انعقاد هذه القمة في سياق مسار بدأته الحكومة الإيطالية منذ تولي مهامها، عبر العديد من الاجتماعات، أهمها المؤتمر حول التنمية والهجرة المنعقد بروما في يوليوز الماضي، والذي تم خلاله إطلاق « مسلسل روما ».
وخلال هذا الحدث، ستتقاسم إيطاليا مع البلدان الإفريقية المبادئ التوجيهية لخطة « ماتيي »، وهي الخطة التي تعتزم روما بلورتها مع ممثلي الحكومات الإفريقية وتقديمها إلى الدول الأوروبية الأخرى كنموذج للتعاون والتنمية المتكافئة.
وتشكل قمة إيطاليا-إفريقيا، مناسبة لتعزيز أسس العلاقة القائمة بين الجانبين، والتي تقوم على عدة مرتكزات أساسية، هي الأمن الغذائي، الثقافة والتكوين، الأمن الطاقي، التنمية الاقتصادية والبنيوية، مكافحة الاتجار بالبشر والإرهاب، وتدبير الهجرة القانونية.
وكان ماتاريلا مرفوقا خلال هذا الاستقبال برئيسة الحكومة الإيطالية جيورجيا ميلوني.
وبهذه المناسبة، أقام الرئيس الإيطالي مأدبة عشاء على شرف رؤساء الدول والحكومات المشاركين في هذه القمة، التي تأتي في سياق مسار بدأته الحكومة الإيطالية منذ تولي مهامها، عبر العديد من الاجتماعات، أهمها المؤتمر حول التنمية والهجرة المنعقد بروما في يوليوز الماضي، والذي تم خلاله إطلاق « مسلسل روما ».
ويأتي انعقاد هذه القمة في سياق مسار بدأته الحكومة الإيطالية منذ تولي مهامها، عبر العديد من الاجتماعات، أهمها المؤتمر حول التنمية والهجرة المنعقد بروما في يوليوز الماضي، والذي تم خلاله إطلاق « مسلسل روما ».
وخلال هذا الحدث، ستتقاسم إيطاليا مع البلدان الإفريقية المبادئ التوجيهية لخطة « ماتيي »، وهي الخطة التي تعتزم روما بلورتها مع ممثلي الحكومات الإفريقية وتقديمها إلى الدول الأوروبية الأخرى كنموذج للتعاون والتنمية المتكافئة.
وتشكل قمة إيطاليا-إفريقيا، مناسبة لتعزيز أسس العلاقة القائمة بين الجانبين، والتي تقوم على عدة مرتكزات أساسية، هي الأمن الغذائي، الثقافة والتكوين، الأمن الطاقي، التنمية الاقتصادية والبنيوية، مكافحة الاتجار بالبشر والإرهاب، وتدبير الهجرة القانونية.