اختتمت الأسبوع الماضي فعاليات القمة العربية في دورتها 32 بالمملكة السعودية ، بإصدار “إعلان جدة” ، الذي تضمن العديد من النقاط، تمت الموافقة عليها من قبل كل الدول الأعضاء داخل المنظمة . البيان الختامي سلط الضوء على مجموعة من القضايا المحورية ، داخل المنطقة العربية ، وعلى رأسها القضية الفلسطينية ،

مع توالي هزائمها أمام المغرب ، بدأت الجزائر “تشن حربا ضاربة على جميع الأصعدة” ، لتصل إلى المجال الرياضي أيضا” .  فقد استغلت الجارة الشرقية ظرفية تواجد المنتخب المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة بالأراضي الجزائرية ، لاستقبال ما يسمى بـ “منتخب الصحراء الغربية” لكرة القدم بالجزائر العاصمة ، لإجراء

حل الأمير مولاي رشيد ، اليوم الجمعة بجدة ، لتمثيل الملك محمد السادس في أشغال اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورتها العادية الثانية والثلاثين التي تستضيفها المملكة العربية السعودية . ووجد الامير مولاي رشيد في استقباله بمطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة، نائب أمير منطقة مكة الامير

أجبرت الأزمات المتتالية أكثر من 71 مليون شخص على الفرار من بيوتهم داخل بلدانهم ، العام الماضي ، في رقم قياسي جديد . وقال تقرير مشترك لمنظمتي “مركز مراقبة النزوح الداخلي” (IDMC) والمجلس النرويجي للاجئين أنه تم تسجيل 71,1 مليون نازح داخلي ، في عام 2022 . ويشكل هذا العدد زيادة نسبتها 20 في المائة عن

تسود حالة من الغضب والإستياء في صفوف أفراد الجالية المغربية المقيمة بإيطاليا ، بسبب الإرتفاع القياسي في أسعار التذاكر . وسجلت أسعار تذاكر السفر عبر الجو والبحر بين إيطاليا والمغرب ارتفاعا قياسيا بالتزامن مع “عملية مرحبا 2023" ويشتكي مغاربة إيطاليا من غلاء تكلفة تذاكر السفر وارتفاعها بشكل لافت وغير