الرواية ليست مجرد سرد أحداث في زمان ومكان معينين، بل هي دراسة سوسيولوجية وتاريخية وسياسية وثقافية مثيرة، تقدم نظرة عميقة على مدينة طنجة كمركز ثقافي وتاريخي متعدد الأبعاد، حيث تدور أحداثها في فترتين زمنيتين متباعدتين: سنة 1956، خلال استقلال المدينة، وسنة 2002، مع التركيز على شخصيات رئيسية مثل سيبولبيدا وألبيرتو ماركينا.
الرواية تتناول تاريخ طنجة كمدينة تقاطع بحار وقارات، حيث تتشابك فيها أعراق وثقافات متنوعة، وتعتبر ملجأً للعديد من الشخصيات التي تفرّ من الظروف القاسية في بلدانهم. تركز الرواية على أحداث مثيرة وألغاز سياسية ومخابراتية، وتقدم رؤية شاملة عن الحياة في هذه المدينة الاستثنائية عبر العصور.
خابيير بالينثويلا، الكاتب والصحفي الإسباني، يعتبر من الكتاب المخضرمين الذين اشتغلوا لسنوات طويلة في ميدان الصحافة والأدب، وله عدة أعمال تتميز بالرواية السوداء والدراسات الثقافية والاجتماعية، من بينها روايات تأتي في ثلاثة مناسبات في مدينة طنجة.
الرواية تتناول تاريخ طنجة كمدينة تقاطع بحار وقارات، حيث تتشابك فيها أعراق وثقافات متنوعة، وتعتبر ملجأً للعديد من الشخصيات التي تفرّ من الظروف القاسية في بلدانهم. تركز الرواية على أحداث مثيرة وألغاز سياسية ومخابراتية، وتقدم رؤية شاملة عن الحياة في هذه المدينة الاستثنائية عبر العصور.
خابيير بالينثويلا، الكاتب والصحفي الإسباني، يعتبر من الكتاب المخضرمين الذين اشتغلوا لسنوات طويلة في ميدان الصحافة والأدب، وله عدة أعمال تتميز بالرواية السوداء والدراسات الثقافية والاجتماعية، من بينها روايات تأتي في ثلاثة مناسبات في مدينة طنجة.