أسباب سرطان القولون والمستقيم وعوامل الخطر
تتعدد العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، ومن أبرزها:
التقدم في العمر: إذ تزداد نسبة الإصابة بعد سن الخمسين.
التاريخ العائلي: يزيد وجود تاريخ عائلي مع سرطان القولون والمستقيم أو حالات وراثية معينة، مثل متلازمة لينش وداء البوليبات العائلي، من احتمالية الإصابة.
التاريخ المرضي الشخصي: الأشخاص الذين سبق لهم الإصابة بسرطان القولون أو بالأورام الحميدة هم الأكثر عرضة للإصابة.
نمط الحياة: كالعادات الغذائية غير الصحية مثل الإكثار من اللحوم المصنعة، وقلة استهلاك الخضروات، وغياب النشاط البدني، وزيادة الوزن، والتدخين.
كيفية التحضير لتنظير القولون وجعل التجربة أقل إزعاجًا
يعتبر التحضير لتنظير القولون من أصعب مراحل هذا الفحص، حيث يجب تنظيف الأمعاء تماماً ليتمكن الفريق الطبي من رؤية القولون بوضوح. الدكتور ديريك إبنر، اختصاصي أمراض الجهاز الهضمي من مايو كلينك، يقدم نصائح تسهم في تسهيل هذه العملية:
اتباع التعليمات بدقة: ينصح بمراجعة إرشادات الطبيب قبل أسبوع أو أسبوعين من موعد الفحص، وإجراء تغييرات صغيرة في النظام الغذائي إن طُلب ذلك.
تجميد المحلول التحضيري: يُنصح بتبريد المحلول التحضيري وشربه باستخدام قشة لسهولة تناوله.
استخدام قطع الليمون: يمكن قضم قطعة من الليمون أو الليمون الأخضر بعد شرب المحلول لتخفيف الطعم.
مضغ العلكة المنكهة: قد يساعد ذلك على تخفيف الطعم غير المستحب للمحلول بين الرشفات.
عادةً ما يتم تقسيم الجرعة بين اليوم السابق للعملية ويوم العملية نفسه، إذ يساهم هذا التقسيم في تنظيف أفضل للقولون ويخفف من التحدي المزعج للشرب دفعة واحدة. كما قد تظهر بعض الأعراض الطبيعية مثل التقلصات المعوية، أو الانتفاخ، أو الغثيان، وينصح في هذه الحالة بتناول السوائل ببطء.
أعراض سرطان القولون والمستقيم وأهمية الكشف المبكر
لا تظهر عادةً أعراض سرطان القولون والمستقيم في مراحله المبكرة، مما يجعل الكشف المبكر أمراً بالغ الأهمية، خصوصاً عبر الفحوص المنتظمة. وتشمل الأعراض الشائعة:
تغيرات في عادات الأمعاء، مثل الإسهال أو الإمساك أو البراز الرفيع.
وجود دم في البراز، ويكون إما أحمر فاتح أو داكن.
تشنجات وألم في البطن.
فقدان الوزن غير المبرر.
الشعور بالتعب والإرهاق المستمرين.
فقر الدم الناجم عن نقص الحديد، بسبب النزيف المزمن.
طرق تشخيص سرطان القولون والمستقيم
يعتمد تشخيص سرطان القولون والمستقيم على عدة وسائل، مثل الفحص البدني، والفحوص التصويرية كالتصوير بالرنين المغناطيسي والتصوير المقطعي المحوسب، إضافة إلى التنظير. وتعتبر الخزعة، التي تؤخذ لفحص الأنسجة، من أهم الخطوات لتأكيد التشخيص.
تتعدد العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، ومن أبرزها:
التقدم في العمر: إذ تزداد نسبة الإصابة بعد سن الخمسين.
التاريخ العائلي: يزيد وجود تاريخ عائلي مع سرطان القولون والمستقيم أو حالات وراثية معينة، مثل متلازمة لينش وداء البوليبات العائلي، من احتمالية الإصابة.
التاريخ المرضي الشخصي: الأشخاص الذين سبق لهم الإصابة بسرطان القولون أو بالأورام الحميدة هم الأكثر عرضة للإصابة.
نمط الحياة: كالعادات الغذائية غير الصحية مثل الإكثار من اللحوم المصنعة، وقلة استهلاك الخضروات، وغياب النشاط البدني، وزيادة الوزن، والتدخين.
كيفية التحضير لتنظير القولون وجعل التجربة أقل إزعاجًا
يعتبر التحضير لتنظير القولون من أصعب مراحل هذا الفحص، حيث يجب تنظيف الأمعاء تماماً ليتمكن الفريق الطبي من رؤية القولون بوضوح. الدكتور ديريك إبنر، اختصاصي أمراض الجهاز الهضمي من مايو كلينك، يقدم نصائح تسهم في تسهيل هذه العملية:
اتباع التعليمات بدقة: ينصح بمراجعة إرشادات الطبيب قبل أسبوع أو أسبوعين من موعد الفحص، وإجراء تغييرات صغيرة في النظام الغذائي إن طُلب ذلك.
تجميد المحلول التحضيري: يُنصح بتبريد المحلول التحضيري وشربه باستخدام قشة لسهولة تناوله.
استخدام قطع الليمون: يمكن قضم قطعة من الليمون أو الليمون الأخضر بعد شرب المحلول لتخفيف الطعم.
مضغ العلكة المنكهة: قد يساعد ذلك على تخفيف الطعم غير المستحب للمحلول بين الرشفات.
عادةً ما يتم تقسيم الجرعة بين اليوم السابق للعملية ويوم العملية نفسه، إذ يساهم هذا التقسيم في تنظيف أفضل للقولون ويخفف من التحدي المزعج للشرب دفعة واحدة. كما قد تظهر بعض الأعراض الطبيعية مثل التقلصات المعوية، أو الانتفاخ، أو الغثيان، وينصح في هذه الحالة بتناول السوائل ببطء.
أعراض سرطان القولون والمستقيم وأهمية الكشف المبكر
لا تظهر عادةً أعراض سرطان القولون والمستقيم في مراحله المبكرة، مما يجعل الكشف المبكر أمراً بالغ الأهمية، خصوصاً عبر الفحوص المنتظمة. وتشمل الأعراض الشائعة:
تغيرات في عادات الأمعاء، مثل الإسهال أو الإمساك أو البراز الرفيع.
وجود دم في البراز، ويكون إما أحمر فاتح أو داكن.
تشنجات وألم في البطن.
فقدان الوزن غير المبرر.
الشعور بالتعب والإرهاق المستمرين.
فقر الدم الناجم عن نقص الحديد، بسبب النزيف المزمن.
طرق تشخيص سرطان القولون والمستقيم
يعتمد تشخيص سرطان القولون والمستقيم على عدة وسائل، مثل الفحص البدني، والفحوص التصويرية كالتصوير بالرنين المغناطيسي والتصوير المقطعي المحوسب، إضافة إلى التنظير. وتعتبر الخزعة، التي تؤخذ لفحص الأنسجة، من أهم الخطوات لتأكيد التشخيص.