باتت الشرائح الإلكترونية المستخدَمة بعشرات الآلاف في برامج من أمثال "تشات جي بي تي" التي تُعد باهظة الثمن ومعقّدة ، من المسائل الرئيسة لشركات التكنولوجيا العملاقة التي تتسابق في مجال الذكاء الاصطناعي من سيليكون فاليه وصولاً إلى تايوان . وباتت شركة "أوبن إيه آي" الناشئة التي صممت "تشات جي بي تي" في

تجري طاقة "محادثات متقدمة" لتمويل Xlinks ، أطول مشروع كابل بحري في العالم لنقل الكهرباء من محطات طاقة الرياح والطاقة الشمسية في جنوب المغرب إلى المملكة المتحدة ، وفقًا لمصادر إعلامية إماراتية .   وتقول المصادر نفسها إن طاقة تتفاوض  للاستحواذ على جزء مهم من المشروع بقيمة 18 مليار جنيه

يهدف المغرب إلى دمج الذكاء الاصطناعي لتسهيل الوصول إلى خدمات الإدارة العامة . إن القائم بأعمال مدير نظم المعلومات في وزارة التحول الرقمي والإصلاح الإداري ، محمد موسى ، يشرح في ندوة عبر الإنترنت نظمتها غرفة التجارة البريطانية ، بالنسبة للمغرب في مجال الذكاء الاصطناعي ، ويهدف برنامج الحكومة 2021-2026

خلال ندوة علمية نظمتها الإيسيسكو بالرباط حول موضوع “Chat-GPT” : منصات وفرص وتحديات الذكاء الاصطناعي، أشار المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والثقافة والعلوم “الإيسيسكو” ، سالم بن محمد المالك ، إلى أن استخدام الذكاء الاصطناعي ، ولا سيما البرنامج الجديد “شات جي بي تي” ، يتعين أن يتم على

تمكن رواد الفضاء على متن محطة الفضاء الدولية من استخدام الطابعة الروسية ثلاثية الأبعاد لإنتاج أول قطعة يمكن استخدامها على متن المحطة . وقال رائد الفضاء الروسي دميتري بيتيلين: «تمكّن طاقم المحطة من طباعة حامل للكاميرات باستخدام الطابعة» . المصدر : alalam.ma