سرطان الثدي وعنق الرحم من السرطانات المسجلة لدى النساء بكثرة، والتي تحتل المرتبة الأولى؛ حيث يأتي سرطان الثدي في الرتبة الأولى بنسبة 36% من مجموع سرطانات الإناث، يليه سرطان عنق الرحم بنسبة 11.2% وفقا لبيانات سجل السرطانات، الشيئ الذي يعمق من معاناة حاملي هذا المرض الخبيث الذي ينخر أجسادهم من جهة، ويعمق معاناتهم بسبب التكاليف الباهضة من جهة ثانية.
جميلة السلومي، رئيسة جمعية الباب الكبير لمرضى السرطان بخريبكة، أكدت في هذا السياق أن تزايد عدد حالات مرضى السرطان أصبح يشكل معركة محورية تفرض تدخل العديد من الجهات الفاعلة.
وأضافت في تصريح لها، أن مرضى السرطان يعانون من مآسي كثيرة تفاقم من معاناتهم النفسية إضافة إلى المادية.
وأشارت إلى أن تكاليف العلاج الباهضة، وانقطاع الأدوية الخاصة بالسرطان أحيانا، يساعد على انتشار السرطان في أجسام المرضى، بل يؤدي في حالات عديدة إلى الوفاة.
وبخصوص المشاكل النفسية، قالت السلومي أن عدم الرضى وتقبل المرض، إضافة إلى مضاعفات الأدوية التي ينتج عنها بتر جزء من جسد المرأة خاصة استئصال الثدي أو الرحم وكذا تساقط الشعر والرموش يجعل هؤولاء يستسلمون لليأس.
جميلة السلومي، رئيسة جمعية الباب الكبير لمرضى السرطان بخريبكة، أكدت في هذا السياق أن تزايد عدد حالات مرضى السرطان أصبح يشكل معركة محورية تفرض تدخل العديد من الجهات الفاعلة.
وأضافت في تصريح لها، أن مرضى السرطان يعانون من مآسي كثيرة تفاقم من معاناتهم النفسية إضافة إلى المادية.
وأشارت إلى أن تكاليف العلاج الباهضة، وانقطاع الأدوية الخاصة بالسرطان أحيانا، يساعد على انتشار السرطان في أجسام المرضى، بل يؤدي في حالات عديدة إلى الوفاة.
وبخصوص المشاكل النفسية، قالت السلومي أن عدم الرضى وتقبل المرض، إضافة إلى مضاعفات الأدوية التي ينتج عنها بتر جزء من جسد المرأة خاصة استئصال الثدي أو الرحم وكذا تساقط الشعر والرموش يجعل هؤولاء يستسلمون لليأس.