أوضح مصدر، بأن أسباب تراجع عدد المسافرين في المحطة عائد إلى عدة أسباب من بينها الجفاف الذي عرفه المغرب خلال السنوات الأخيرة، إذ لم يعد المواطنين يسافرون مثل السابق، إلى جانب الأزمة الإقتصادية التي عرفها المغرب منذ جائحة كورونا والحرب الروسية الأوكرانية، اللذان أديا إلى إرتفاع في الأسعار خاصة أسعار المحروقات، التي ساهمت في رفع ثمن التذاكر، مما جعل المواطنين يعزفون عن السفر.
وذكر المصدر نفسه بأن من بين الأسباب أيضا المنافسة بين حافلات الشركات الخاصة، التي تحترم الوقت المحدد لها للإنطلاق، عكس حافلات المحطة الذين لا يحترمون الموعد المحدد ويبحثون عن الركاب خارج المحطة مما يتسبب في تأخر موعد إنطلاق الرحلة، وكذا عدم إلتزام بعض الحافلات بالنظافة، وأيضا المضايقات التي يتعرضون إليها من طرف مساعدي الحافلات «كورتية».
وأضاف المصدر بأن الركاب باتوا يفضلون السفر إلى جانب حافلات الشركات الخاصة، السفر مع سيارات الأجرة الكبيرة، أو عبر القطار، وكذا عبر تطبيقات النقل الذكي.
وذكر المصدر نفسه بأن من بين الأسباب أيضا المنافسة بين حافلات الشركات الخاصة، التي تحترم الوقت المحدد لها للإنطلاق، عكس حافلات المحطة الذين لا يحترمون الموعد المحدد ويبحثون عن الركاب خارج المحطة مما يتسبب في تأخر موعد إنطلاق الرحلة، وكذا عدم إلتزام بعض الحافلات بالنظافة، وأيضا المضايقات التي يتعرضون إليها من طرف مساعدي الحافلات «كورتية».
وأضاف المصدر بأن الركاب باتوا يفضلون السفر إلى جانب حافلات الشركات الخاصة، السفر مع سيارات الأجرة الكبيرة، أو عبر القطار، وكذا عبر تطبيقات النقل الذكي.