الرئيسية
وفي بلاغ لها، أوضحت المندوبية أن عملية الإحصاء ستستمر حتى نهاية الشهر الجاري، و تركز على ضرورة تغطية شاملة لجميع الأفراد والمساكن بالمملكة، مع تجنب التكرار أو إغفال أي فرد.
وفي حالة غياب الأسرة عند مرور الباحث الإحصائي، يتم ترك إشعار يبلغهم فيه بعدم تمكن الباحث من إحصائهم بسبب غيابهم عن المسكن، محدداً موعداً جديداً للزيارة المقبلة.
البلاغ أضاف أنه في حالة تعذر وجود الأسرة في الموعد الموالي، يُترك إشعار آخر يتضمن رقم هاتف الباحث الإحصائي، مما يتيح للأسرة التواصل معه لتحديد موعد يناسبها للتواجد في المسكن.
و أشارت المندوبية إلى التجاوب الواسع من قبل الأسر المغربية مع العملية الإحصائية، مؤكدة أن حالات عدم الإحصاء قليلة جدًا.
وفي سياق متصل، أكدت المندوبية السامية للتخطيط على أن جميع المعلومات الفردية التي يتم جمعها خلال فترة الإحصاء محمية قانونياً، ولن تُستخدم لأغراض قضائية أو ضريبية.
هذه الخطوة تهدف إلى تعزيز دقة البيانات وضمان خصوصية المعلومات الفردية، بما يضمن نزاهة وشفافية العملية الإحصائية.
ويُعد الإحصاء العام للسكان والسكنى أحد أبرز المبادرات الوطنية التي تهدف إلى تحديث قاعدة البيانات السكانية وتحديد السياسات العامة المستقبلية بشكل أدق، مما يسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
وفي حالة غياب الأسرة عند مرور الباحث الإحصائي، يتم ترك إشعار يبلغهم فيه بعدم تمكن الباحث من إحصائهم بسبب غيابهم عن المسكن، محدداً موعداً جديداً للزيارة المقبلة.
البلاغ أضاف أنه في حالة تعذر وجود الأسرة في الموعد الموالي، يُترك إشعار آخر يتضمن رقم هاتف الباحث الإحصائي، مما يتيح للأسرة التواصل معه لتحديد موعد يناسبها للتواجد في المسكن.
و أشارت المندوبية إلى التجاوب الواسع من قبل الأسر المغربية مع العملية الإحصائية، مؤكدة أن حالات عدم الإحصاء قليلة جدًا.
وفي سياق متصل، أكدت المندوبية السامية للتخطيط على أن جميع المعلومات الفردية التي يتم جمعها خلال فترة الإحصاء محمية قانونياً، ولن تُستخدم لأغراض قضائية أو ضريبية.
هذه الخطوة تهدف إلى تعزيز دقة البيانات وضمان خصوصية المعلومات الفردية، بما يضمن نزاهة وشفافية العملية الإحصائية.
ويُعد الإحصاء العام للسكان والسكنى أحد أبرز المبادرات الوطنية التي تهدف إلى تحديث قاعدة البيانات السكانية وتحديد السياسات العامة المستقبلية بشكل أدق، مما يسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
