وكان هذا المشهد الجميل جزءًا من التحضيرات الضخمة لعملية التصوير، التي استمرت على مدى عدة أسابيع، حيث تم تصوير لقطات مثيرة في صحراء أرفود. ومع انطلاق عملية التصوير في طنجة، اجتمع فريق التصوير المتميز من مهندسين وتقنيين وعمال، مستعدين لإضافة لمساتهم السحرية إلى هذه الأماكن الجميلة.
ولم يقتصر حضور الفريق على المحترفين فقط، بل شمل أيضًا أشهر الممثلين الفرنسيين والمغاربة، بالإضافة إلى طاقم التمثيل الذي يتألف من 65 فردًا، جميعهم تم اختيارهم بعناية للمشاركة في هذا الفيلم الضخم. وتعد مدينة طنجة جزءًا مهمًا من قصة الفيلم، حيث تعكس بوضوح الحياة والأحداث التاريخية المرتبطة بالجنرال الفرنسي شارل دوغول.
ومن المثير للاهتمام أن ميزانية الجزء الثاني من الفيلم تفوق 50 مليون يورو، مما يبرز الاهتمام الكبير والجهد الضخم الذي يبذل لجعل هذا العمل السينمائي ناجحًا ومميزًا.
ولم يقتصر حضور الفريق على المحترفين فقط، بل شمل أيضًا أشهر الممثلين الفرنسيين والمغاربة، بالإضافة إلى طاقم التمثيل الذي يتألف من 65 فردًا، جميعهم تم اختيارهم بعناية للمشاركة في هذا الفيلم الضخم. وتعد مدينة طنجة جزءًا مهمًا من قصة الفيلم، حيث تعكس بوضوح الحياة والأحداث التاريخية المرتبطة بالجنرال الفرنسي شارل دوغول.
ومن المثير للاهتمام أن ميزانية الجزء الثاني من الفيلم تفوق 50 مليون يورو، مما يبرز الاهتمام الكبير والجهد الضخم الذي يبذل لجعل هذا العمل السينمائي ناجحًا ومميزًا.