وشدد بنموسى خلال جلسة الأسئلة الشفوية مجلس النواب، على ضرورة « ضمان الحق الدستوري للتلميذات والتلاميذ في التعلم »، مضيفا « هذا ما جعل الحكومة تفتح حوار جادا ومسؤولا أفضى إلى اتفاق مع كل النقابات الأكثر تمثيلية ».
وأبرز الوزير في هذا السياق، أنه تم وضع خطة وطنية لتدبير الزمن المدرسي « لضمان الدراسة للتلاميذ فيما تبقى من السنة الدراسية »، موضحا أن تمديد السنة الدراسية لأسبوع ، بموجب هذه الخطة، يأتي « مراعاة لتواريخ مباريات الولوج الى المعاهد العليا الوطنية والدولية ».
وأضاف بنموسى أن الوزارة اشتغلت في نفس الوقت على المقررات والمناهج لدعم الحصص المتكاملة « والتركيز على ما هو أساسي »، لافتا الى أن العطل البينية ست ستغل لتعزيز الدعم التربوي بالنسبة لكل التلاميذ داخل المؤسسات التعليمية.
وشدد الوزير على أن هذه الاجراءات « تعكس حرص الحكومة، بكل مسؤولية، على استغلال ما تبقى من السنة الدراسية ».
وبخصوص الاقتطاعات من الأجر، أكد بنموسى أن الحكومة « اعتمدت مقاربة مرنة مع الاقتطاعات حيث التزمت في شهر دجنبر بعدم تطبيقها على الأساتذة الذين التحقوا بعملهم في المؤسسات التعليمية بعد العطلة البينية ».
وأفاد بأنه « ستتاح للأساتذة الذين يستأنفون عملهم إمكانية الانخراط في الدعم التربوي والاستفادة من التعويض عن الساعات الإضافية ».
وأبرز الوزير في هذا السياق، أنه تم وضع خطة وطنية لتدبير الزمن المدرسي « لضمان الدراسة للتلاميذ فيما تبقى من السنة الدراسية »، موضحا أن تمديد السنة الدراسية لأسبوع ، بموجب هذه الخطة، يأتي « مراعاة لتواريخ مباريات الولوج الى المعاهد العليا الوطنية والدولية ».
وأضاف بنموسى أن الوزارة اشتغلت في نفس الوقت على المقررات والمناهج لدعم الحصص المتكاملة « والتركيز على ما هو أساسي »، لافتا الى أن العطل البينية ست ستغل لتعزيز الدعم التربوي بالنسبة لكل التلاميذ داخل المؤسسات التعليمية.
وشدد الوزير على أن هذه الاجراءات « تعكس حرص الحكومة، بكل مسؤولية، على استغلال ما تبقى من السنة الدراسية ».
وبخصوص الاقتطاعات من الأجر، أكد بنموسى أن الحكومة « اعتمدت مقاربة مرنة مع الاقتطاعات حيث التزمت في شهر دجنبر بعدم تطبيقها على الأساتذة الذين التحقوا بعملهم في المؤسسات التعليمية بعد العطلة البينية ».
وأفاد بأنه « ستتاح للأساتذة الذين يستأنفون عملهم إمكانية الانخراط في الدعم التربوي والاستفادة من التعويض عن الساعات الإضافية ».