جاء التعبير عن هذا الموقف في الإعلان المشترك الذي اعتمده، بالرباط، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، ونائبة الوزيرة الأولى، وزيرة الشؤون الخارجية لجمهورية بلغاريا، ماريا غابرييل.
ووصفت غابرييل زيارتها الرسمية التي تقوم بها إلى المغرب بأنها “مهمة من أجل تعزيز التعاون في مجالات مهمة كالثقافة وغيرها، وهي دفعة تتزامن مع ذكرى تقديم وثيقة الاستقلال بالمغرب”.
وبينت المسؤولة البلغارية، في ندوة مشتركة مع الوزير بوريطة، أن “المغرب يعيش على وقع تنمية مهمة من خلال الرؤية الملكية”، مشيرة إلى أن “البلدين يعيشان على وقع الثقة والصداقة والتعاون، ونحن عازمون على تقوية هذا التعاون في شتى المجالات، وسنة 2024 ستكون انطلاقة مهمة من أجل الانفتاح على مجالات تعاون مهمة، بما يفيد شبابنا ومواطنينا”.
وتحدثت غابرييل عن الاتفاقيات الموقعة، قائلة إنها “تشكل انطلاقة قوية في العلاقات وتؤسس لنموذج جديد للتعاون يهم الثقافة والاتصال والسينما، وغيرها”.
شددت على أن “بلغاريا تريد مواصلة التعاون الأوروبي والمغربي، كما أنها ترى المغرب رائدا في التنمية في المنطقة، ويشكل فرصة مهمة في محيط متغير”.
من جانبه، قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، إن زيارة نظيرته البلغارية إلى المغرب، “هي الأولى منذ عشر سنوات، والأولى لوزير خارجية بلغاري إلى إفريقيا والعالم العربي، واختيار المغرب يبين أن العلاقات القوية والتاريخية بين البلدين مستمرة”.
ووصفت غابرييل زيارتها الرسمية التي تقوم بها إلى المغرب بأنها “مهمة من أجل تعزيز التعاون في مجالات مهمة كالثقافة وغيرها، وهي دفعة تتزامن مع ذكرى تقديم وثيقة الاستقلال بالمغرب”.
وبينت المسؤولة البلغارية، في ندوة مشتركة مع الوزير بوريطة، أن “المغرب يعيش على وقع تنمية مهمة من خلال الرؤية الملكية”، مشيرة إلى أن “البلدين يعيشان على وقع الثقة والصداقة والتعاون، ونحن عازمون على تقوية هذا التعاون في شتى المجالات، وسنة 2024 ستكون انطلاقة مهمة من أجل الانفتاح على مجالات تعاون مهمة، بما يفيد شبابنا ومواطنينا”.
وتحدثت غابرييل عن الاتفاقيات الموقعة، قائلة إنها “تشكل انطلاقة قوية في العلاقات وتؤسس لنموذج جديد للتعاون يهم الثقافة والاتصال والسينما، وغيرها”.
شددت على أن “بلغاريا تريد مواصلة التعاون الأوروبي والمغربي، كما أنها ترى المغرب رائدا في التنمية في المنطقة، ويشكل فرصة مهمة في محيط متغير”.
من جانبه، قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، إن زيارة نظيرته البلغارية إلى المغرب، “هي الأولى منذ عشر سنوات، والأولى لوزير خارجية بلغاري إلى إفريقيا والعالم العربي، واختيار المغرب يبين أن العلاقات القوية والتاريخية بين البلدين مستمرة”.