ومن أبرز ما يميز هذا البرنامج هو إقامة أول مخيم خاص بالأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، تحت شعار «قادة وهمم نحو التغيير». ويأتي هذا المخيم، الذي يُنظم بالتعاون مع «الجمعية العربية للأشخاص مع إعاقة في القدس»، كخطوة رائدة تهدف إلى رفع الوعي المجتمعي حول قضايا ذوي الهمم، وتعزيز اندماجهم مع باقي فئات المجتمع.
ويوفر المخيم بيئة مناسبة للتفريغ النفسي، إضافة إلى ورش مفتوحة تركز على اكتساب المهارات الحياتية والفنية والرياضية. وقد تم تصميم هذه البرامج خصيصاً لإبراز مواهب الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، وتقديم الدعم اللازم لهم لتعزيز مشاركتهم في المجتمع. وتنوعت أنشطة المخيم بين البرامج الرياضية ككرة السلة، وورشات تفاعلية وتنشيطية تحت إشراف مدربين متخصصين.
كما يواصل برنامج «المدارس الصيفية» في القدس تقديم أنشطته المتنوعة لـ 4000 طفل مقدسي هذا العام، وذلك تحت رعاية نادي أطفال من أجل القدس، التابع لوكالة بيت مال القدس الشريف، وبتمويل من جمعية المركز الثقافي المغربي في القدس. ويشارك في البرنامج 17 مدرسة ونادٍ، موزعين على مختلف أحياء المدينة والقرى المحيطة بها.
تجدر الإشارة إلى أن البرنامج قد ركز هذا العام على غرس قيم بناء شخصية الطفل، مثل الالتزام بالصدق والمثابرة والاجتهاد، للمساهمة في بناء المجتمع مع الحفاظ على ثوابت الأسرة وصيانة التقاليد والعادات، وكذلك حماية الهوية المحلية.
وقد تم اختيار المؤسسات المستفيدة وفقاً لمعايير صارمة تتعلق بالسلامة والأمان للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و14 سنة. وشملت الأنشطة التي أشرف عليها مؤطرون محترفون أكثر من 150 ورشة متنوعة، بما في ذلك الفن، والدراما، والعروض المسرحية، وألعاب التوازن والذكاء، مما ساهم في توفير بيئة حاضنة تُمكن الأطفال من استعراض مواهبهم وتفريغ طاقاتهم الإبداعية.
ويوفر المخيم بيئة مناسبة للتفريغ النفسي، إضافة إلى ورش مفتوحة تركز على اكتساب المهارات الحياتية والفنية والرياضية. وقد تم تصميم هذه البرامج خصيصاً لإبراز مواهب الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، وتقديم الدعم اللازم لهم لتعزيز مشاركتهم في المجتمع. وتنوعت أنشطة المخيم بين البرامج الرياضية ككرة السلة، وورشات تفاعلية وتنشيطية تحت إشراف مدربين متخصصين.
كما يواصل برنامج «المدارس الصيفية» في القدس تقديم أنشطته المتنوعة لـ 4000 طفل مقدسي هذا العام، وذلك تحت رعاية نادي أطفال من أجل القدس، التابع لوكالة بيت مال القدس الشريف، وبتمويل من جمعية المركز الثقافي المغربي في القدس. ويشارك في البرنامج 17 مدرسة ونادٍ، موزعين على مختلف أحياء المدينة والقرى المحيطة بها.
تجدر الإشارة إلى أن البرنامج قد ركز هذا العام على غرس قيم بناء شخصية الطفل، مثل الالتزام بالصدق والمثابرة والاجتهاد، للمساهمة في بناء المجتمع مع الحفاظ على ثوابت الأسرة وصيانة التقاليد والعادات، وكذلك حماية الهوية المحلية.
وقد تم اختيار المؤسسات المستفيدة وفقاً لمعايير صارمة تتعلق بالسلامة والأمان للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و14 سنة. وشملت الأنشطة التي أشرف عليها مؤطرون محترفون أكثر من 150 ورشة متنوعة، بما في ذلك الفن، والدراما، والعروض المسرحية، وألعاب التوازن والذكاء، مما ساهم في توفير بيئة حاضنة تُمكن الأطفال من استعراض مواهبهم وتفريغ طاقاتهم الإبداعية.