ومن المتوقع أن ينتج حوالي مليون طن من الأمونياك الأخضر سنويًا بحلول عام 2031 في مرحلته الأولى، مع توفير أكثر من 3,100 فرصة عمل جديدة.
يعتبر هذا المشروع جزءًا من استراتيجية المغرب لتوسيع حضوره كمركز عالمي للطاقة المتجددة.
وقد تم تأمين الأراضي والحقوق القانونية اللازمة، وسيتم الاعتماد على تقنيات متطورة مثل عملية هابر-بوش والإلكتروليزر لإنتاج الهيدروجين الأخضر بكفاءة عالية.
كما سيتم تشغيل المشروع باستخدام مصادر الطاقة المتجددة المتاحة في المنطقة، مثل الرياح والطاقة الشمسية، والاستفادة من موقعه القريب من ميناء الداخلة الأطلسي قيد الإنشاء.
وأكد الرئيس التنفيذي للشركة، توم هانسون، أن المشروع يسير وفق الجدول الزمني المحدد، ومن المتوقع أن يبدأ التشغيل التجاري في عام 2031 إذا تم توقيع الاتفاق النهائي في الربع الأول من عام 2025. وأوضح أنه تم إجراء محاكاة تشغيلية مدتها خمسة وعشرين عامًا للتعامل مع تحديات تقلبات الطاقة المتجددة.
يعتبر هذا المشروع جزءًا من استراتيجية المغرب لتوسيع حضوره كمركز عالمي للطاقة المتجددة.
وقد تم تأمين الأراضي والحقوق القانونية اللازمة، وسيتم الاعتماد على تقنيات متطورة مثل عملية هابر-بوش والإلكتروليزر لإنتاج الهيدروجين الأخضر بكفاءة عالية.
كما سيتم تشغيل المشروع باستخدام مصادر الطاقة المتجددة المتاحة في المنطقة، مثل الرياح والطاقة الشمسية، والاستفادة من موقعه القريب من ميناء الداخلة الأطلسي قيد الإنشاء.
وأكد الرئيس التنفيذي للشركة، توم هانسون، أن المشروع يسير وفق الجدول الزمني المحدد، ومن المتوقع أن يبدأ التشغيل التجاري في عام 2031 إذا تم توقيع الاتفاق النهائي في الربع الأول من عام 2025. وأوضح أنه تم إجراء محاكاة تشغيلية مدتها خمسة وعشرين عامًا للتعامل مع تحديات تقلبات الطاقة المتجددة.