وحسب مصادر من عين المكان فإن هؤلاء الأشخاص المتهمين، هم مكترون فقط للمحل، وأرادوا الإصلاح دون إذن أو علم مالكه، والإصلاح كان يهم الطابق الأرضي، لبناء مقهى ومطعم، من الشخص الرابع المقيم بمراكش. خاصة وأن المنطقة سياحية بامتياز لقربها من مسجد الحسن الثاني المعلمة الدينية والسياحية البارزة بالدار البيضاء التي تعد مصدر جذب لأفواج من السياح الأجانب بشكل يومي.
الأمر يتعلق حسب نفس المصادر، بـ 3 لاعبين سابقين لكرة القدم، هم من اكتروا الطابق السفلي والتحت أرضي من أجل افتتاح مطعم ومقهى،
ووفقا لما هو متاح من معلومات لحدود اللحظة، لما رفض طلب الاصلاح، باشر الأشخاص المعنيون والذين تسببوا في هذا الحادث المروع، عملية الأشغال بناء على مستوى الطابق السفلي، بل أكثر من ذلك”قام أصحاب المشروع بأعمال هدم وتغيير لأساسات العمارة، ما تسبب في تضرر أعمدتها، وظهور تصدعات في العمارة. وعندما تأكد لهم خطورة الأعمال التي قاموا بها، بحكم أن العمارة باتت مهددة بالانهيار في أي لحظة، تقدموا برخصة اصلاح اخرى يوم الاربعاء 22 ماي على الساعة الثانية بعد الزوال، أي 24 ساعة قبل انهيار العمارة بكاملها.
الأمر يتعلق حسب نفس المصادر، بـ 3 لاعبين سابقين لكرة القدم، هم من اكتروا الطابق السفلي والتحت أرضي من أجل افتتاح مطعم ومقهى،
ووفقا لما هو متاح من معلومات لحدود اللحظة، لما رفض طلب الاصلاح، باشر الأشخاص المعنيون والذين تسببوا في هذا الحادث المروع، عملية الأشغال بناء على مستوى الطابق السفلي، بل أكثر من ذلك”قام أصحاب المشروع بأعمال هدم وتغيير لأساسات العمارة، ما تسبب في تضرر أعمدتها، وظهور تصدعات في العمارة. وعندما تأكد لهم خطورة الأعمال التي قاموا بها، بحكم أن العمارة باتت مهددة بالانهيار في أي لحظة، تقدموا برخصة اصلاح اخرى يوم الاربعاء 22 ماي على الساعة الثانية بعد الزوال، أي 24 ساعة قبل انهيار العمارة بكاملها.