الرئيسية
في 9 مارس 2023 ، يحتفل العالم باليوم العالمي للكلى بموضوع رئيسي: الاستعداد لما هو غير متوقع ودعم الفئات الأكثر ضعفاً!
للاحتفال بهذا اليوم ، تعمل جمعية REINS ، مثل كل عام منذ 17 عامًا ، على تسليط الضوء على الجوانب المختلفة لموضوع سنة 2023 .
يهدف اليوم العالمي للكلى إلى رفع مستوى الوعي العام حول تأثير أمراض الكلى التي تصيب أكثر من مليوني شخص في المغرب. كما يهدف إلى إبراز أهمية الفحص والتشخيص المبكر لتفادي غسيل الكلى أو تأخيره .
يكتسب الاحتفال باليوم العالمي للكلى هذه السنة صدى خاصًا للغاية بعد هذه السنوات الثلاث من انتشار جائحة COVID-19 وبعد الكوارث المختلفة في جميع أنحاء العالم .
الاستعداد لما هو غير متوقع : أظهرت جائحة COVID-19 الصعوبات التي تواجهها الأنظمة الصحية في تقديم الخدمات الأساسية لهؤلاء المرضى وفرض ضغطًا على هذه الفئة الضعيفة من السكان ، والتي كان عليها أن تواجه العديد من المخاطر .
دعم الفئات الأكثر ضعفاً : مرض الكلى هو أحد الأسباب الرئيسية للوفاة والعجز في جميع أنحاء العالم ، وخاصة في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل. في حالات الطوارئ ، تكون هذه الفئة من بين أكثر الفئات ضعفاً بسبب احتياجات الرعاية المستمرة مدى الحياة التي تنطوي على علاج مستمر ومعقد .
في المغرب ، يعتبر تعميم الحماية الاجتماعية ، الذي أطلقه جلالة الملك ، مشروعا حقيقيا لتحسين الظروف المعيشية والحفاظ على كرامة كل المغاربة وحماية الفئات الضعيفة. يتطلب نجاح هذا المشروع الكبير تضافر جهود مختلف أصحاب المصلحة ، بما في ذلك الحكومة والجهات الفاعلة في النظام الصحي .
إن قلة وجود مرض الكلى المزمن ا في البرامج الصحية الحكومية يمثل تهديدًا عالميًا للصحة العامة ويجب أن يحتل مكانًا أساسيًا في المشروع الوطني .
إذا تم تشخيصه في وقت متأخر ، فمن المؤكد أنه سيزيد من الحاجة في جميع أنحاء العالم إلى علاجات أساسية باهظة الثمن مثل غسيل الكلى وزرع الأعضاء. هذا النقص في الاهتمام والمعرفة بمرض الكلى المزمن لا يساعد في الوقاية ويزيد من الوفيات المرتبطة بها .
في عام 2023 ، أطلقت REINS مرة أخرى دعوة وطنية ليس فقط للتوعية بالمرض وتأثيراته ولكن أيضًا لاتخاذ إجراءات فعالة لحماية صحة الكلى لسكاننا .
للاحتفال بهذا اليوم ، تعمل جمعية REINS ، مثل كل عام منذ 17 عامًا ، على تسليط الضوء على الجوانب المختلفة لموضوع سنة 2023 .
يهدف اليوم العالمي للكلى إلى رفع مستوى الوعي العام حول تأثير أمراض الكلى التي تصيب أكثر من مليوني شخص في المغرب. كما يهدف إلى إبراز أهمية الفحص والتشخيص المبكر لتفادي غسيل الكلى أو تأخيره .
يكتسب الاحتفال باليوم العالمي للكلى هذه السنة صدى خاصًا للغاية بعد هذه السنوات الثلاث من انتشار جائحة COVID-19 وبعد الكوارث المختلفة في جميع أنحاء العالم .
الاستعداد لما هو غير متوقع : أظهرت جائحة COVID-19 الصعوبات التي تواجهها الأنظمة الصحية في تقديم الخدمات الأساسية لهؤلاء المرضى وفرض ضغطًا على هذه الفئة الضعيفة من السكان ، والتي كان عليها أن تواجه العديد من المخاطر .
دعم الفئات الأكثر ضعفاً : مرض الكلى هو أحد الأسباب الرئيسية للوفاة والعجز في جميع أنحاء العالم ، وخاصة في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل. في حالات الطوارئ ، تكون هذه الفئة من بين أكثر الفئات ضعفاً بسبب احتياجات الرعاية المستمرة مدى الحياة التي تنطوي على علاج مستمر ومعقد .
في المغرب ، يعتبر تعميم الحماية الاجتماعية ، الذي أطلقه جلالة الملك ، مشروعا حقيقيا لتحسين الظروف المعيشية والحفاظ على كرامة كل المغاربة وحماية الفئات الضعيفة. يتطلب نجاح هذا المشروع الكبير تضافر جهود مختلف أصحاب المصلحة ، بما في ذلك الحكومة والجهات الفاعلة في النظام الصحي .
إن قلة وجود مرض الكلى المزمن ا في البرامج الصحية الحكومية يمثل تهديدًا عالميًا للصحة العامة ويجب أن يحتل مكانًا أساسيًا في المشروع الوطني .
إذا تم تشخيصه في وقت متأخر ، فمن المؤكد أنه سيزيد من الحاجة في جميع أنحاء العالم إلى علاجات أساسية باهظة الثمن مثل غسيل الكلى وزرع الأعضاء. هذا النقص في الاهتمام والمعرفة بمرض الكلى المزمن لا يساعد في الوقاية ويزيد من الوفيات المرتبطة بها .
في عام 2023 ، أطلقت REINS مرة أخرى دعوة وطنية ليس فقط للتوعية بالمرض وتأثيراته ولكن أيضًا لاتخاذ إجراءات فعالة لحماية صحة الكلى لسكاننا .
