تهدف هذه الحملة التي تمتد على مدى ثلاث أسابيع، إلى تعبئة المتدخلين والشركاء وكذا مهنيي الصحة والمجتمع المدني وجميع الشركاء من أجل التحسيس ومكافحة داء السكري ومضاعفاته، كما تشكل فرصة للتذكير بأهمية الوقاية على جميع مستويات الرعاية، وكذا تعزيز الصحة العامة لمختلف فئات المجتمع بالإضافة إلى تشجيع السلوكيات الصحية الإيجابية من قبيل اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن، والنشاط البدني المنتظم، والإقلاع عن التدخين، ومحاربة السمنة.
كما تروم هذه الحملة تعزيز الكشف عن داء السكري وتشخيصه المبكر، خاصة لدى الأشخاص المعرضين بشكل كبير لعوامل الاختطار والإصابة بهذا الداء، من أجل تكفل سريع وفعال، لضمان تدبير ملائم لداء السكري، وهو ما سيسمح بمنع المضاعفات الخطيرة والمكلفة والوفيات المبكرة. هذا بالإضافة إلى العمل على تطوير التربية العلاجية لمساعدة مرضى السكري على إدارة مرضهم بشكل أفضل واكتساب المزيد من الاستقلالية.
كما تروم هذه الحملة تعزيز الكشف عن داء السكري وتشخيصه المبكر، خاصة لدى الأشخاص المعرضين بشكل كبير لعوامل الاختطار والإصابة بهذا الداء، من أجل تكفل سريع وفعال، لضمان تدبير ملائم لداء السكري، وهو ما سيسمح بمنع المضاعفات الخطيرة والمكلفة والوفيات المبكرة. هذا بالإضافة إلى العمل على تطوير التربية العلاجية لمساعدة مرضى السكري على إدارة مرضهم بشكل أفضل واكتساب المزيد من الاستقلالية.