وعبر الوداد إلى المربع الذهبي للنسخة الأولى من “سوبر ليغ” بعدما فاز ذهابا بنيجيريا (1-0) وإيابا بالمغرب (3-0)، ليتأهل إلى الدور المقبل بحصة إجمالية بلغت (4-0) .
أما الترجي، فقلب الطاولة على ضيفه مازيمبي الكونغولي، عشية اليوم، بعدما عوض خسارته ذهابا (1-0) إلى فوز مستحق إيابا برادس (3-0)، ليتأهل إلى نصف النهائي، حيث يصطدم بالوداد، في مباراة ستكون بذكريات نهائي دوري الأبطال سنة 2019 بالنسبة للوداديين .
ولم يتمكن إنييمبا، في مباراة اليوم، من الوقوف أمام المد الأحمر لممثل الكرة المغربية، كما لم يتمكن من تهديد مرمى يوسف مطيع طيلة الـ90 دقيقة، وبدا مستسلما لمصيره بعدما سقط ذهابا بملعبه .
وبدأ الوداد المباراة بدون مقدمات، فسجل هدفا في الدقيقة الـ5 ألغاه الحكم بداعي التسلل، قبل أن تتدخل تقنية التسلل لتحتسب الهدف الذي سجله أيوب العملود (1-0) .
وأربك الهدف المبكر لزملاء يحيى جبران ضيفه النيجيري، الذي أصبح بحاجة إلى تسجيل هدفين على الأقل من أجل قلب الطاولة على “المارد الأحمر” وتعويض خسارته بملعبه ذهابا (1-0) .
ونجح الوداد في السيطرة على مفاتيح اللعب في المباراة، ما حال دون قدرة “الأفيال” النيجيرية على القيام بردة فعل للعودة إلى سباق التأهل إلى نصف النهائي .
وسيطر الوداد على مجريات اللعب واحتكر لاعبوه الكرة في وسط الملعب بحثا عن منافذ لتسجيل هدف ثان يقضي على آمال منافسهم في التأهل، بيد أن الجدار الدفاعي الأزرق حال دون بلوغ الهجمات الودادية مرمى الحارس، أوجو أورولانليكي .
إصرار الوداد على إنهاء الجولة الأولى بنتيجة مريحة أثمر هدفا ثانيا في الدقيقة الـ38 بعد عرضية يحيى عطية الله ارتقى لها المدافع جمال حركاس حولها برأسية قوية نحو المرمى تصدى لها حارس إنييمبا قبل أن يتابعها في الشباك الفارغة بسهولة (2-0) .
وأبى الوداد إلا أن يقضي على آمال ضيفيه النيجيري في الـ45 دقيقة، ووجه إليه “رصاصة الرحمة” في الدقيقة الـ42 بعد مجهود فردي رائع من هشام بوسفيان من الجهة اليسرى تلاعب فيه بمدافعين قبل أن يرسل عرضية منخفضة حولها يحيى عطية الله إلى هدف ثالث بتسديدة قوية ارتطمت بالعارضة قبل أن تسكن الشباك (3-0) .
وخفّض الوداد إيقاع المباراة مطلع الجولة الثانية، تجنبا لإرهاق اللاعبين قبل مباراة نصف النهائي المرتقبة الأحد المقبل ضد الترجي. رغم ذلك، سيطر الوداد على الكرة وحاول إضافة أهداف أخرى لكن باقتصاد كبير في مجهود اللاعبين .
أما الترجي، فقلب الطاولة على ضيفه مازيمبي الكونغولي، عشية اليوم، بعدما عوض خسارته ذهابا (1-0) إلى فوز مستحق إيابا برادس (3-0)، ليتأهل إلى نصف النهائي، حيث يصطدم بالوداد، في مباراة ستكون بذكريات نهائي دوري الأبطال سنة 2019 بالنسبة للوداديين .
ولم يتمكن إنييمبا، في مباراة اليوم، من الوقوف أمام المد الأحمر لممثل الكرة المغربية، كما لم يتمكن من تهديد مرمى يوسف مطيع طيلة الـ90 دقيقة، وبدا مستسلما لمصيره بعدما سقط ذهابا بملعبه .
وبدأ الوداد المباراة بدون مقدمات، فسجل هدفا في الدقيقة الـ5 ألغاه الحكم بداعي التسلل، قبل أن تتدخل تقنية التسلل لتحتسب الهدف الذي سجله أيوب العملود (1-0) .
وأربك الهدف المبكر لزملاء يحيى جبران ضيفه النيجيري، الذي أصبح بحاجة إلى تسجيل هدفين على الأقل من أجل قلب الطاولة على “المارد الأحمر” وتعويض خسارته بملعبه ذهابا (1-0) .
ونجح الوداد في السيطرة على مفاتيح اللعب في المباراة، ما حال دون قدرة “الأفيال” النيجيرية على القيام بردة فعل للعودة إلى سباق التأهل إلى نصف النهائي .
وسيطر الوداد على مجريات اللعب واحتكر لاعبوه الكرة في وسط الملعب بحثا عن منافذ لتسجيل هدف ثان يقضي على آمال منافسهم في التأهل، بيد أن الجدار الدفاعي الأزرق حال دون بلوغ الهجمات الودادية مرمى الحارس، أوجو أورولانليكي .
إصرار الوداد على إنهاء الجولة الأولى بنتيجة مريحة أثمر هدفا ثانيا في الدقيقة الـ38 بعد عرضية يحيى عطية الله ارتقى لها المدافع جمال حركاس حولها برأسية قوية نحو المرمى تصدى لها حارس إنييمبا قبل أن يتابعها في الشباك الفارغة بسهولة (2-0) .
وأبى الوداد إلا أن يقضي على آمال ضيفيه النيجيري في الـ45 دقيقة، ووجه إليه “رصاصة الرحمة” في الدقيقة الـ42 بعد مجهود فردي رائع من هشام بوسفيان من الجهة اليسرى تلاعب فيه بمدافعين قبل أن يرسل عرضية منخفضة حولها يحيى عطية الله إلى هدف ثالث بتسديدة قوية ارتطمت بالعارضة قبل أن تسكن الشباك (3-0) .
وخفّض الوداد إيقاع المباراة مطلع الجولة الثانية، تجنبا لإرهاق اللاعبين قبل مباراة نصف النهائي المرتقبة الأحد المقبل ضد الترجي. رغم ذلك، سيطر الوداد على الكرة وحاول إضافة أهداف أخرى لكن باقتصاد كبير في مجهود اللاعبين .