وهكذا، قام الملك بزيارة مصلحتي الإنعاش واستشفاء ضحايا الزلزال، حيث استفسر عن الحالة الصحية للأشخاص المصابين، وكذا عن الخدمات الصحية المقدمة لهم من طرف الفرق الطبية المعبأة على إثر هذه الكارثة الطبيعية الكبرى .
وتأتي هذه المبادرة الملكية التي تشكل دعما معنويا كبيرا للمصابين وذويهم، لتعزز مختلف المبادرات والإجراءات التي تم اتخادها في هذا الصدد، تنفيذا للتعليمات الملكية لإنقاذ ومساعدة ومواكبة الأشخاص المتضررين من زلزال الحوز.وقد تم استقبال حوالي 2171 مصابا بمختلف المراكز الاستشفائية بجهة مراكش آسفي ، من بينهم 484 مصابا بإصابات بليغة و1570 بإصابات خفيفة، فيما لازال 248 شخصا بالمستشفيات لتلقي العلاج .
وبهذه المناسبة، تفضل الملك فتبرع بالدم، وهي التفاتة كريمة تجسد العناية الملكية وتعبر عن تضامنه الكامل وعطفه على الضحايا والعائلات المكلومة .
وتأتي هذه المبادرة الملكية التي تشكل دعما معنويا كبيرا للمصابين وذويهم، لتعزز مختلف المبادرات والإجراءات التي تم اتخادها في هذا الصدد، تنفيذا للتعليمات الملكية لإنقاذ ومساعدة ومواكبة الأشخاص المتضررين من زلزال الحوز.وقد تم استقبال حوالي 2171 مصابا بمختلف المراكز الاستشفائية بجهة مراكش آسفي ، من بينهم 484 مصابا بإصابات بليغة و1570 بإصابات خفيفة، فيما لازال 248 شخصا بالمستشفيات لتلقي العلاج .
وبهذه المناسبة، تفضل الملك فتبرع بالدم، وهي التفاتة كريمة تجسد العناية الملكية وتعبر عن تضامنه الكامل وعطفه على الضحايا والعائلات المكلومة .
كما تجسد زيارته للمركز الاستشفائي الجامعي “محمد السادس” العناية الملكية السامية التي يحيط بها ضحايا زلزال الحوز، وتكرس التكافل القائم بينالملك وشعبه في السراء وفي الضراء، بما يمكن المملكة من تجاوز الأزمات والتطلع إلى المستقبل بإقدام وعزم .