برنامج ثقافي غني ومتنوع
أُعلن عن تفاصيل البرنامج خلال ندوة صحفية عُقدت يوم الاثنين 7 أكتوبر 2024 في الشارقة، حيث تم الكشف عن مجموعة من الفعاليات والأنشطة التي ستبرز جوانب متعددة من التراث المغربي. ستتناول الندوات المقررة الشخصية المغربية، وتاريخها، وتأثير الأدب المغربي في الثقافات المختلفة، بالإضافة إلى مناقشة النموذج المغربي في إدارة التنوع الثقافي.
وأكد أحمد التازي، سفير المغرب في أبوظبي، خلال الندوة، أن اختيار المغرب كضيف شرف يعكس الروابط الأخوية المتينة بين البلدين، التي أرسى أسسها قادة المغرب والإمارات. كما أشار إلى أن المعرض يعد فرصة لتعزيز صورة المغرب الثقافية وإبراز مساهماته الأدبية والفكرية في الساحة العالمية.
فعاليات ثقافية متنوعة
ستتضمن فعاليات المعرض مجموعة من اللقاءات التي تركز على التعاون الثقافي بين المغرب والإمارات، بالإضافة إلى حوارات مع شخصيات مغربية بارزة في مجالات الفلسفة والأدب والنقد. وستُقدم عروض موسيقية ومسرحية تعكس تنوع الفنون المغربية؛ حيث ستشارك فرق موسيقية مثل كناوة وعيساوة، بالإضافة إلى تقديم رقصة تاسكيوين الشعبية.
في المجال المسرحي، ستقوم فرقة "كواليس الفن والثقافة" بتقديم عروض تروي تاريخ الفنون المغربية بأسلوب يجمع بين الغناء والشعر، ما يتيح للجمهور تجربة فنية تعكس ثراء التراث المغربي.
برامج للأطفال وفنون الطهي المغربية
لم يغفل البرنامج الزوار الصغار، حيث سيتم تنظيم ورش عمل للحكي وورش إبداعية تهدف إلى تحفيز خيال الأطفال وتعريفهم على جوانب التراث المغربي بطريقة تفاعلية. كما ستتضمن الفعاليات تجربة الطهي المغربي، حيث سيتمكن الزوار من تذوق أطباق مغربية تقليدية تُعدّ على يد طهاة مغاربة محترفين، مما يمنح الحضور تجربة ثقافية متكاملة تشمل الفنون والموسيقى والمذاق.
دعم الأدب المغربي
سيكون للناشرين المغاربة حضور بارز في المعرض، حيث ستشارك 22 دار نشر مغربية بأكثر من 4000 عنوان، مما يوفر للزوار فرصة لاستكشاف الأدب المغربي بتنوعه وثرائه. يهدف هذا الحضور إلى تعزيز دور الناشر المغربي في الساحة العربية والدولية، وتوسيع دائرة الحوار الثقافي بين الشعوب.
رسالة لتعزيز الحوار الثقافي
بهذا البرنامج الشامل، يسعى معرض الشارقة الدولي للكتاب في دورته الثالثة والأربعين إلى أن يكون منصة لتعزيز الحوار الثقافي والتفاهم بين الشعوب، من خلال تقديم التراث المغربي بأوجهه المختلفة، الفنية والأدبية والثقافية، والاحتفاء بتاريخه العريق وتأثيره في الثقافة العربية والعالمية.
أُعلن عن تفاصيل البرنامج خلال ندوة صحفية عُقدت يوم الاثنين 7 أكتوبر 2024 في الشارقة، حيث تم الكشف عن مجموعة من الفعاليات والأنشطة التي ستبرز جوانب متعددة من التراث المغربي. ستتناول الندوات المقررة الشخصية المغربية، وتاريخها، وتأثير الأدب المغربي في الثقافات المختلفة، بالإضافة إلى مناقشة النموذج المغربي في إدارة التنوع الثقافي.
وأكد أحمد التازي، سفير المغرب في أبوظبي، خلال الندوة، أن اختيار المغرب كضيف شرف يعكس الروابط الأخوية المتينة بين البلدين، التي أرسى أسسها قادة المغرب والإمارات. كما أشار إلى أن المعرض يعد فرصة لتعزيز صورة المغرب الثقافية وإبراز مساهماته الأدبية والفكرية في الساحة العالمية.
فعاليات ثقافية متنوعة
ستتضمن فعاليات المعرض مجموعة من اللقاءات التي تركز على التعاون الثقافي بين المغرب والإمارات، بالإضافة إلى حوارات مع شخصيات مغربية بارزة في مجالات الفلسفة والأدب والنقد. وستُقدم عروض موسيقية ومسرحية تعكس تنوع الفنون المغربية؛ حيث ستشارك فرق موسيقية مثل كناوة وعيساوة، بالإضافة إلى تقديم رقصة تاسكيوين الشعبية.
في المجال المسرحي، ستقوم فرقة "كواليس الفن والثقافة" بتقديم عروض تروي تاريخ الفنون المغربية بأسلوب يجمع بين الغناء والشعر، ما يتيح للجمهور تجربة فنية تعكس ثراء التراث المغربي.
برامج للأطفال وفنون الطهي المغربية
لم يغفل البرنامج الزوار الصغار، حيث سيتم تنظيم ورش عمل للحكي وورش إبداعية تهدف إلى تحفيز خيال الأطفال وتعريفهم على جوانب التراث المغربي بطريقة تفاعلية. كما ستتضمن الفعاليات تجربة الطهي المغربي، حيث سيتمكن الزوار من تذوق أطباق مغربية تقليدية تُعدّ على يد طهاة مغاربة محترفين، مما يمنح الحضور تجربة ثقافية متكاملة تشمل الفنون والموسيقى والمذاق.
دعم الأدب المغربي
سيكون للناشرين المغاربة حضور بارز في المعرض، حيث ستشارك 22 دار نشر مغربية بأكثر من 4000 عنوان، مما يوفر للزوار فرصة لاستكشاف الأدب المغربي بتنوعه وثرائه. يهدف هذا الحضور إلى تعزيز دور الناشر المغربي في الساحة العربية والدولية، وتوسيع دائرة الحوار الثقافي بين الشعوب.
رسالة لتعزيز الحوار الثقافي
بهذا البرنامج الشامل، يسعى معرض الشارقة الدولي للكتاب في دورته الثالثة والأربعين إلى أن يكون منصة لتعزيز الحوار الثقافي والتفاهم بين الشعوب، من خلال تقديم التراث المغربي بأوجهه المختلفة، الفنية والأدبية والثقافية، والاحتفاء بتاريخه العريق وتأثيره في الثقافة العربية والعالمية.