ولدت الأميرة في 28 فبراير 2007، ومنذ ذلك الحين أصبحت رمزًا للاستمرارية والوحدة الوطنية. وكما هو معتاد، تترافق هذه الذكرى مع مظاهر الفرح والاعتزاز في مختلف أنحاء المملكة.
هذا الاحتفال ليس مجرد مناسبة بروتوكولية، بل هو تأكيد على الدور المحوري للمؤسسة الملكية في استقرار البلاد، وتعزيز الروابط الوثيقة بين العرش والشعب.
هذا الاحتفال ليس مجرد مناسبة بروتوكولية، بل هو تأكيد على الدور المحوري للمؤسسة الملكية في استقرار البلاد، وتعزيز الروابط الوثيقة بين العرش والشعب.
كلمات مفتاحية:
للا خديجة، العائلة الملكية، المغرب، الذكرى، الاحتفال، الملكية، الشعب، الوحدة الوطنية، الأميرات، المملكة.