الرئيسية
بداية المسيرة في عالم المجوهرات
تنحدر كويد من عائلة لها تاريخ طويل في صناعة المجوهرات يمتد لأربعة أجيال. في الأربعينيات من القرن الماضي، كانت عائلتها تمتلك أكبر مصنع للمجوهرات البلاتينية في الولايات المتحدة، مع أعمالها الممتدة بين نيويورك وباريس وأمستردام. رغم معرفتها بأنها ستتبع إرث العائلة، بدأت كويد مسيرتها المهنية في مجال التمويل بعد تخرجها من الجامعة، لكنها عادت في النهاية إلى شغفها الحقيقي بالعمل مع والدها في صناعة المجوهرات. اليوم، تعمل جنبًا إلى جنب مع ابنها كويد في تطوير مشاريع مجوهرات مخصصة وفاخرة، حيث يشاركان شغفهما بسرد القصص من خلال الأحجار الكريمة.
الإلهام من الألعاب الأولمبية
كانت الألعاب الأولمبية دائمًا مصدر إلهام كبير لكويد. فهي تمثل رمزًا للتميز ومنارة للأمل، وتلهم الجميع للاعتراف بإنسانيتنا المشتركة وإمكانية تحقيق السلام. تجسد الألعاب الأولمبية القدرة على الاحتفاء بالإنجازات الفردية والجماعية، وتعزيز الفخر الوطني والوحدة العالمية.
مفاهيم المجموعة الجديدة
تحتفي مجموعة كويد الجديدة بجمال وثقافة البلدان المختلفة من خلال تصميم أساور تمثل أعلام دول متعددة. صُممت الأساور للتكديس والتكامل مع بقية مجموعة 904، وهي مجموعة كلاسيكية ومتعددة الاستخدامات. استلهمت كويد تصميم الأساور من السفر والرحلات والذكريات الجميلة، مما يجعل المجموعة مميزة للغاية.
ترجمة روح الألعاب الأولمبية
استخدمت كويد أجود أنواع الماس والأحجار الكريمة لتجسيد أعلام الدول المختلفة، مما يدمج أفكار التميز والتعايش الجميل. تُمثل الأحجار المستخدمة الضوء المهيب للشعلة الأولمبية، لتخلق قطع مجوهرات تجمع بين الجمال والفخامة وروح الألعاب الأولمبية.
تأثير الرياضيين والأحداث الأولمبية
استلهمت كويد تصاميمها من الرياضيين البارزين مثل سيمون بايلز، لاعبة الجمباز الأمريكية التي تجسد روح الألعاب الأولمبية من خلال رشاقتها وقوتها وشجاعتها. تسعى المجموعة أيضًا لأن تكون رمزًا للمزيج الجميل من الثقافات التي تشكل العالم الذي نعيش فيه.
المواد والتقنيات المستخدمة
تحقيقاً لحلم الرياضيين بالفوز بميدالية ذهبية، صُنعت الأساور من الذهب الصلب عيار 18 قيراطًا، وتوافرت بألوان الأصفر والأبيض والوردي. استخدمت العائلة في صناعة المجوهرات دائمًا أجود الأحجار الكريمة، واستمرت كويد في الاحتفاء بهذا الالتزام من خلال مجموعتها الأولمبية الجديدة.
التحديات والرسالة النهائية
تواجه كويد تحديات فريدة في تمثيل أعلام الدول بـ 24 حجراً، وقد تطلب ذلك الكثير من التجارب والنظر في مجموعات مختلفة من الأحجار. تأمل كويد أن تمنح هذه المجموعة الناس شعورًا بالفخر بثقافتهم وتراثهم، وأن تذكرهم بالرحلات الخاصة واللحظات المهمة في حياتهم.
ومع تطلعها للمستقبل، تستعد كويد لابتكار مشاريع جديدة مثيرة، تتضمن تعاونات مع فنانين معاصرين واستخدام مواد عضوية، مما يضمن أن تبقى تصاميمها رمزاً للأناقة والابتكار.
تنحدر كويد من عائلة لها تاريخ طويل في صناعة المجوهرات يمتد لأربعة أجيال. في الأربعينيات من القرن الماضي، كانت عائلتها تمتلك أكبر مصنع للمجوهرات البلاتينية في الولايات المتحدة، مع أعمالها الممتدة بين نيويورك وباريس وأمستردام. رغم معرفتها بأنها ستتبع إرث العائلة، بدأت كويد مسيرتها المهنية في مجال التمويل بعد تخرجها من الجامعة، لكنها عادت في النهاية إلى شغفها الحقيقي بالعمل مع والدها في صناعة المجوهرات. اليوم، تعمل جنبًا إلى جنب مع ابنها كويد في تطوير مشاريع مجوهرات مخصصة وفاخرة، حيث يشاركان شغفهما بسرد القصص من خلال الأحجار الكريمة.
الإلهام من الألعاب الأولمبية
كانت الألعاب الأولمبية دائمًا مصدر إلهام كبير لكويد. فهي تمثل رمزًا للتميز ومنارة للأمل، وتلهم الجميع للاعتراف بإنسانيتنا المشتركة وإمكانية تحقيق السلام. تجسد الألعاب الأولمبية القدرة على الاحتفاء بالإنجازات الفردية والجماعية، وتعزيز الفخر الوطني والوحدة العالمية.
مفاهيم المجموعة الجديدة
تحتفي مجموعة كويد الجديدة بجمال وثقافة البلدان المختلفة من خلال تصميم أساور تمثل أعلام دول متعددة. صُممت الأساور للتكديس والتكامل مع بقية مجموعة 904، وهي مجموعة كلاسيكية ومتعددة الاستخدامات. استلهمت كويد تصميم الأساور من السفر والرحلات والذكريات الجميلة، مما يجعل المجموعة مميزة للغاية.
ترجمة روح الألعاب الأولمبية
استخدمت كويد أجود أنواع الماس والأحجار الكريمة لتجسيد أعلام الدول المختلفة، مما يدمج أفكار التميز والتعايش الجميل. تُمثل الأحجار المستخدمة الضوء المهيب للشعلة الأولمبية، لتخلق قطع مجوهرات تجمع بين الجمال والفخامة وروح الألعاب الأولمبية.
تأثير الرياضيين والأحداث الأولمبية
استلهمت كويد تصاميمها من الرياضيين البارزين مثل سيمون بايلز، لاعبة الجمباز الأمريكية التي تجسد روح الألعاب الأولمبية من خلال رشاقتها وقوتها وشجاعتها. تسعى المجموعة أيضًا لأن تكون رمزًا للمزيج الجميل من الثقافات التي تشكل العالم الذي نعيش فيه.
المواد والتقنيات المستخدمة
تحقيقاً لحلم الرياضيين بالفوز بميدالية ذهبية، صُنعت الأساور من الذهب الصلب عيار 18 قيراطًا، وتوافرت بألوان الأصفر والأبيض والوردي. استخدمت العائلة في صناعة المجوهرات دائمًا أجود الأحجار الكريمة، واستمرت كويد في الاحتفاء بهذا الالتزام من خلال مجموعتها الأولمبية الجديدة.
التحديات والرسالة النهائية
تواجه كويد تحديات فريدة في تمثيل أعلام الدول بـ 24 حجراً، وقد تطلب ذلك الكثير من التجارب والنظر في مجموعات مختلفة من الأحجار. تأمل كويد أن تمنح هذه المجموعة الناس شعورًا بالفخر بثقافتهم وتراثهم، وأن تذكرهم بالرحلات الخاصة واللحظات المهمة في حياتهم.
ومع تطلعها للمستقبل، تستعد كويد لابتكار مشاريع جديدة مثيرة، تتضمن تعاونات مع فنانين معاصرين واستخدام مواد عضوية، مما يضمن أن تبقى تصاميمها رمزاً للأناقة والابتكار.
