و اقترح المجلس إلزام الفاعلين في قطاع الاتصالات بتوفير حلول رقابة أبوية مجانية ضمن اشتراكات الإنترنت، مع ضرورة الترويج لهذه الحلول في الحملات الإعلانية لرفع الوعي بأهمية حماية الأطفال في الفضاء الرقمي. كما شدد على أهمية تطوير مؤشرات لقياس مستوى حماية الطفولة على الإنترنت لضمان مراقبة وتقييم مستمرين.
وشدد التقرير على ضرورة إدخال التربية الرقمية في المناهج التعليمية منذ سن مبكرة، بهدف تنمية الحس النقدي لدى التلاميذ وتعليمهم كيفية التحقق من صحة المعلومات ومقارنة المصادر، مما يمكنهم من التعامل الواعي مع المحتوى الرقمي.
وأكد المجلس على أهمية إشراك الأطفال وأولياء الأمور والمدرسين في تصميم وتنفيذ برامج التربية الرقمية، لضمان بيئة إلكترونية أكثر أمانًا. كما دعا إلى تكثيف حملات التوعية عبر وسائل الإعلام المختلفة لمكافحة الأخبار الزائفة والتأكيد على أهمية التحليل النقدي للمعلومات المنشورة على الإنترنت.
وحث التقرير صناع المحتوى الرقمي، سواء كانوا مهنيين أو مؤثرين، على تحمل مسؤولياتهم في الحد من انتشار المعلومات المضللة، داعيًا إلى تنظيم دورات تكوينية لتعزيز وعيهم بدورهم في مكافحة التضليل الرقمي وحماية المستخدمين، لا سيما الأطفال والمراهقين
وشدد التقرير على ضرورة إدخال التربية الرقمية في المناهج التعليمية منذ سن مبكرة، بهدف تنمية الحس النقدي لدى التلاميذ وتعليمهم كيفية التحقق من صحة المعلومات ومقارنة المصادر، مما يمكنهم من التعامل الواعي مع المحتوى الرقمي.
وأكد المجلس على أهمية إشراك الأطفال وأولياء الأمور والمدرسين في تصميم وتنفيذ برامج التربية الرقمية، لضمان بيئة إلكترونية أكثر أمانًا. كما دعا إلى تكثيف حملات التوعية عبر وسائل الإعلام المختلفة لمكافحة الأخبار الزائفة والتأكيد على أهمية التحليل النقدي للمعلومات المنشورة على الإنترنت.
وحث التقرير صناع المحتوى الرقمي، سواء كانوا مهنيين أو مؤثرين، على تحمل مسؤولياتهم في الحد من انتشار المعلومات المضللة، داعيًا إلى تنظيم دورات تكوينية لتعزيز وعيهم بدورهم في مكافحة التضليل الرقمي وحماية المستخدمين، لا سيما الأطفال والمراهقين