ويُعتبر هذا السيرك رائدًا في مجال السيرك المعاصر بالمغرب، حيث يمزج بين تقنيات الأكروبات التقليدية والإبداع الحديث، مما يخلق عروضًا فنية مبهرة تجذب الجمهور من مختلف أنحاء العالم.
منذ أكثر من عشرين عامًا، يسعى السيرك الأكروباتي بطنجة لتعزيز مكانة هذا الفن العريق، حيث يُمثل جسرًا ثقافيًا بين المغرب وفرنسا، ويعكس روح التعاون الفني بين البلدين.
إنه ليس مجرد عرض أكروباتي، بل هو رسالة فنية تحمل في طياتها قيم التقاليد والانفتاح على العالم.
منذ أكثر من عشرين عامًا، يسعى السيرك الأكروباتي بطنجة لتعزيز مكانة هذا الفن العريق، حيث يُمثل جسرًا ثقافيًا بين المغرب وفرنسا، ويعكس روح التعاون الفني بين البلدين.
إنه ليس مجرد عرض أكروباتي، بل هو رسالة فنية تحمل في طياتها قيم التقاليد والانفتاح على العالم.