واضاف الرئيس السابق للجامعة الملكية المغربية لكرة السلة وهو يتحدث لبرنامج "الزاوية 90" ، انه ان الاوان للاعتماد على كفاءات واطر لها فكر مقاولاتي لضخ دماء جديدة، في الرياضة ، كما انه صار حريا بالدولة ان تدفع في باب اعادة النظر في القانون 30-09 ، هذا الاخير فيه عيوب كبيرة ويعيق اليوم بالملموس تطور الرياضة الوطنية
وقال ان الرياضة مضطرة الى تحقيق نتائج ايجابية ، بعدما وقفت في كاس العالم الاخير ندا للدول العظمى في مجال لعبة كرة القدم، لكن ليس بما نتوفر عليه من بنيات تحتية ، بل بتهييء اجيال قادرة على ممارسة الرياضة وتحقيق النتائج
من جانب اخر قال بنعبد النبي ان اللجنة الوطنية ليست مطالبة بالنتائج، بل هي مؤسسة تقوم بتهييء وتتبع ورصد تطور الرياضة بناء على الميثاق الاولمبي، وبذلك فالجامعات هي التي عليها ان تحقق النتائج المرجوة، كما ان ما يقع اليوم من نقاشات قضائية فان اللجنة الاولمبية المغربية لم تعرف يوما دعاوي قضائية، وهو ما يطرح العديد من الاسئلة حول كيفية تدبير هذا المرفق