الرئيسية
حضور وازن من الشخصيات الأكاديمية والسياسية
سيعرف اللقاء حضور عدد من الشخصيات البارزة، على رأسهم وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عزالدين المداوي، ورئيس جامعة محمد الخامس، محمد غاشي، وعميدة كلية الآداب بالرباط، ليلى منير. كما يشارك في هذا الحدث ممثلون عن مؤسسات ثقافية وأكاديمية، من بينهم رحال بوبريك، عميد المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، ومصطفى الكثيري، المندوب السامي لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، بالإضافة إلى أحمد شوقي، مدير الخزانة الملكية، وبهيجة السيمو، مديرة مديرية الوثائق الملكية.
لطيفة الكندوز: رحلة أكاديمية حافلة بالعطاء
عُرفت لطيفة الكندوز بتميزها الأكاديمي في مجال البحث التاريخي وإسهاماتها القيّمة التي تركت بصمة واضحة في هذا الحقل العلمي. تولت الراحلة، التي كانت أستاذة بجامعة محمد الخامس وعضوًا في الجمعية المغربية للبحث التاريخي، دورًا رياديًا في تكوين أجيال من الباحثين، مكرسة جهودها لفهم التاريخ المغربي من زوايا جديدة.
تركزت أبحاث الكندوز على تاريخ الطباعة في المغرب ودورها في نشر المعرفة، ما أكسبها احترامًا واسعًا في الأوساط الأكاديمية. من بين أبرز إصداراتها:
"المنشورات المغربية منذ ظهور الطباعة إلى سنة 1956" (2004).
"الطباعة ودورها في نشر المعرفة بالمغرب" (2006).
"موقف المغاربة من التقنيات الحديثة، التلغراف نموذجًا" (2007).
"الاتصال الأولي للمغاربة بالكتاب المطبوع" (2007).
"الطباعة والنشر بسلا ودورها في مقاومة الاستعمار" (2010).
احتفاء بذاكرة الباحثة ورؤيتها المستقبلية
يشكل هذا الحفل مناسبة لتقدير الإرث العلمي والفكري الذي خلفته الكندوز، خاصة في مجال التاريخ الثقافي المغربي. كما سيكون فرصة لتذكير الحضور بأهمية التفكير التاريخي في فهم قضايا الحاضر وتوجيه رؤية المستقبل.
دعوة للمجتمع الأكاديمي
يمثل اللقاء دعوة مفتوحة لكل المهتمين بالبحث التاريخي والمجتمع الأكاديمي لتكريم اسم لطيفة الكندوز والإسهام في الحفاظ على ذاكرة رواد البحث العلمي الذين أثروا المشهد الثقافي المغربي وأغنوا مكتباته بأعمالهم القيّمة.
سيعرف اللقاء حضور عدد من الشخصيات البارزة، على رأسهم وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عزالدين المداوي، ورئيس جامعة محمد الخامس، محمد غاشي، وعميدة كلية الآداب بالرباط، ليلى منير. كما يشارك في هذا الحدث ممثلون عن مؤسسات ثقافية وأكاديمية، من بينهم رحال بوبريك، عميد المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، ومصطفى الكثيري، المندوب السامي لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، بالإضافة إلى أحمد شوقي، مدير الخزانة الملكية، وبهيجة السيمو، مديرة مديرية الوثائق الملكية.
لطيفة الكندوز: رحلة أكاديمية حافلة بالعطاء
عُرفت لطيفة الكندوز بتميزها الأكاديمي في مجال البحث التاريخي وإسهاماتها القيّمة التي تركت بصمة واضحة في هذا الحقل العلمي. تولت الراحلة، التي كانت أستاذة بجامعة محمد الخامس وعضوًا في الجمعية المغربية للبحث التاريخي، دورًا رياديًا في تكوين أجيال من الباحثين، مكرسة جهودها لفهم التاريخ المغربي من زوايا جديدة.
تركزت أبحاث الكندوز على تاريخ الطباعة في المغرب ودورها في نشر المعرفة، ما أكسبها احترامًا واسعًا في الأوساط الأكاديمية. من بين أبرز إصداراتها:
"المنشورات المغربية منذ ظهور الطباعة إلى سنة 1956" (2004).
"الطباعة ودورها في نشر المعرفة بالمغرب" (2006).
"موقف المغاربة من التقنيات الحديثة، التلغراف نموذجًا" (2007).
"الاتصال الأولي للمغاربة بالكتاب المطبوع" (2007).
"الطباعة والنشر بسلا ودورها في مقاومة الاستعمار" (2010).
احتفاء بذاكرة الباحثة ورؤيتها المستقبلية
يشكل هذا الحفل مناسبة لتقدير الإرث العلمي والفكري الذي خلفته الكندوز، خاصة في مجال التاريخ الثقافي المغربي. كما سيكون فرصة لتذكير الحضور بأهمية التفكير التاريخي في فهم قضايا الحاضر وتوجيه رؤية المستقبل.
دعوة للمجتمع الأكاديمي
يمثل اللقاء دعوة مفتوحة لكل المهتمين بالبحث التاريخي والمجتمع الأكاديمي لتكريم اسم لطيفة الكندوز والإسهام في الحفاظ على ذاكرة رواد البحث العلمي الذين أثروا المشهد الثقافي المغربي وأغنوا مكتباته بأعمالهم القيّمة.
