مضيفا أن الخطوط الملكية تهدف إلى الوصول إلى جميع أنحاء العالم، والدار البيضاء ستتحول إلى HUB للربط بين إفريقيا وأوروبا وأمريكا، وتحدث عن إعادة إطلاق خطوط طيران بين الدار البيضاء وتورونتو، والدار البيضاء ساو باولو بالبرازيل.
وتدخل هذه التجديدات في إطار استراتيجية المكتب الوطني للمطارات الرامية إلى تحديث بنيته التحتية لمواكبة النمو المستمر في حركة المطار وتعزيز موقعه كمركز دولي والتكيف مع احتياجات المسافرين استعدادا للتحديات المرتقبة في 2030.
منطقة العبور الجديدة مصممة لكي تكون أكثر رحابة ووظيفية وأكثر اتساعا قادرة على استيعاب ومعالجة حتى 2 مليون من المسافرين سنويا على مساحة تصل إلى 5 آلاف متر مربع، ما يشكل ضعفيْ ونصف المنطقة القديمة، تشمل 11 نقطة لتسجيل وصول المسافرين العابرين، و10 تجهيزات المراقبة الأمتعة المشحونة بالطائرة (EDS) (نظام الكشف عن المتفجرات) مع خط أوتوماتيكي، ثم 7 أبواب مغناطيسية وأجهزة للكشف عن المعادن المحمولة و3 أجهزة ضوئية للمسح الجسدي علاوة على 7 مصاعد و8 سلالم متحركة.
وتدخل هذه التجديدات في إطار استراتيجية المكتب الوطني للمطارات الرامية إلى تحديث بنيته التحتية لمواكبة النمو المستمر في حركة المطار وتعزيز موقعه كمركز دولي والتكيف مع احتياجات المسافرين استعدادا للتحديات المرتقبة في 2030.
منطقة العبور الجديدة مصممة لكي تكون أكثر رحابة ووظيفية وأكثر اتساعا قادرة على استيعاب ومعالجة حتى 2 مليون من المسافرين سنويا على مساحة تصل إلى 5 آلاف متر مربع، ما يشكل ضعفيْ ونصف المنطقة القديمة، تشمل 11 نقطة لتسجيل وصول المسافرين العابرين، و10 تجهيزات المراقبة الأمتعة المشحونة بالطائرة (EDS) (نظام الكشف عن المتفجرات) مع خط أوتوماتيكي، ثم 7 أبواب مغناطيسية وأجهزة للكشف عن المعادن المحمولة و3 أجهزة ضوئية للمسح الجسدي علاوة على 7 مصاعد و8 سلالم متحركة.