وأكد البنك في دراسة بعنوان “التغير المناخي وتأثيره على الاقتصاد الأزرق بالمغرب”، أن منطقة البحر الأبيض المتوسط ستصبح غير ملائمة للسياحة بحلول 2030.
وقال البنك في الدراسة نفسها، أن أكثر من 70% من السياح من المحتمل أن يغيّروا وجهاتهم إذا استمرت درجات الحرارة في الارتفاع .
ما سيعرّض المطاعم والفنادق ووسائل النقل لأكبر الخسائر، وبالتالي؛ قد يبغقد حوالي 33% من الوظائف المرتبطة بالسياحة الداخلية، مع تسجيل أعلى نسبة فقدان في خدمات الإقامة والمأكولات.
وأبرزت الدراسة الحاجة الملحة لتحويل نموذج السياحة التقليدية إلى نماذج أكثر استدامة، مع التأكيد على أهمية القطاع الخاص في مواجهة تحديات التغير المناخي، من خلال تقليل الانبعاثات الكربونية واستثمار الطاقة المستدامة.
وقال البنك في الدراسة نفسها، أن أكثر من 70% من السياح من المحتمل أن يغيّروا وجهاتهم إذا استمرت درجات الحرارة في الارتفاع .
ما سيعرّض المطاعم والفنادق ووسائل النقل لأكبر الخسائر، وبالتالي؛ قد يبغقد حوالي 33% من الوظائف المرتبطة بالسياحة الداخلية، مع تسجيل أعلى نسبة فقدان في خدمات الإقامة والمأكولات.
وأبرزت الدراسة الحاجة الملحة لتحويل نموذج السياحة التقليدية إلى نماذج أكثر استدامة، مع التأكيد على أهمية القطاع الخاص في مواجهة تحديات التغير المناخي، من خلال تقليل الانبعاثات الكربونية واستثمار الطاقة المستدامة.