وعبر فيليكس عن تعازيه للشعب المغربي على إثر الزلزال الذي عرفه إقليم الحوز وأقاليم أخرى بالمملكة يوم 8 شتنبر الماضي، مسجلا تنظيم هذا الحدث، في هذه المنطقة الغنية بالتراث الثقافي والتاريخي، يدل على صمود المغرب وقدرته على الاستجابة السريعة لتداعيات هذه الكارثة الطبيعية .
وقال إنه باعتبارنا بنكا للاتحاد الأوروبي، فإننا ملتزمون، إلى جانب البنوك متعددة الأطراف، من أجل تعبئة الاعتمادات المالية اللازمة لمواجهة آثار تغير المناخ وكذلك لمواكبة التحول الرقمي للبلدان .
وذكر فيليكس بالاستثمار المناخي لبنوك التمويل متعددة الأطراف سنة 2022، والذي بلغ 100 مليار دولار، منها 60 مليار دولار للاقتصادات النامية، وهو ما يظهر التزامها من أجل التحول المناخي .
وتابع: لدينا انطباع بأن الزلزال قد وقع منذ مدة طويلة، بينما لم يمر على حدوثه سوى شهر واحد فقط، لقد تمكن المغرب من النهوض بشكل أقوى واستطاع استضافة حدث دولي بهذا الحجم، وكأن شيئا لم يحدث، وذلك بفضل تعبئة شاملة وسريعة وفعالة .
واعتبر أن انعقاد هذا الحدث هو أكبر دليل على التدبير الناجح لتداعيات هذا الزلزال، مؤكدا التزام البنك الأوروبي للاستثمار من جانبه بدعم المغرب من خلال قرض بقيمة مليار أورو على مدى ثلاث سنوات من أجل دعم جهود إعادة الإعمار .
وأضاف: باعتبارنا شريكا للمملكة منذ أمد طويل، فإن هدفنا لا يتمثل في إعادة البناء فحسب، وإنما المساهمة أيضا في إرساء أسس لمستقبل واعد أكثر، وأكثر مرونة، في جميع مناطق المغرب المتضررة بفعل الزلزال .
وقال إنه باعتبارنا بنكا للاتحاد الأوروبي، فإننا ملتزمون، إلى جانب البنوك متعددة الأطراف، من أجل تعبئة الاعتمادات المالية اللازمة لمواجهة آثار تغير المناخ وكذلك لمواكبة التحول الرقمي للبلدان .
وذكر فيليكس بالاستثمار المناخي لبنوك التمويل متعددة الأطراف سنة 2022، والذي بلغ 100 مليار دولار، منها 60 مليار دولار للاقتصادات النامية، وهو ما يظهر التزامها من أجل التحول المناخي .
وتابع: لدينا انطباع بأن الزلزال قد وقع منذ مدة طويلة، بينما لم يمر على حدوثه سوى شهر واحد فقط، لقد تمكن المغرب من النهوض بشكل أقوى واستطاع استضافة حدث دولي بهذا الحجم، وكأن شيئا لم يحدث، وذلك بفضل تعبئة شاملة وسريعة وفعالة .
واعتبر أن انعقاد هذا الحدث هو أكبر دليل على التدبير الناجح لتداعيات هذا الزلزال، مؤكدا التزام البنك الأوروبي للاستثمار من جانبه بدعم المغرب من خلال قرض بقيمة مليار أورو على مدى ثلاث سنوات من أجل دعم جهود إعادة الإعمار .
وأضاف: باعتبارنا شريكا للمملكة منذ أمد طويل، فإن هدفنا لا يتمثل في إعادة البناء فحسب، وإنما المساهمة أيضا في إرساء أسس لمستقبل واعد أكثر، وأكثر مرونة، في جميع مناطق المغرب المتضررة بفعل الزلزال .