وترتكز هذه الرواية على استعراض وانتقاد الظلم الاجتماعي في فرنسا بين سنة 1815، بعد سقوط نابليون، وحتى الثورة الفاشلة ضد الملك لويس فيليب في عام 1832 .
لا تحتاج رائعة فيكتور هيجو “البؤساء” لتعريف، فهذه الرواية تحولت إلى السينما والمسرح والتلفزيون مرات، وترجمت إلى كل لغات العالم وطبعت ولا يزال يعاد طبعها، في ملايين النسخ .
إنها رواية البؤساء والمكافحين والثوار، رواية مليئة بكل أنواع المشاعر الإنسانية: الخسارات والانتصارات، الظلم والعدل، الآمال والانكسارات، الحزن والفرح، المحبة والكره .
وتصور هذه الرواية مرحلة من حياة المجتمع الفرنسي وتمر بالثورة الفرنسية، وقد صور “هيجو” عبر حياة جان فالجان وكوزيت، القدرة الإنسانية المذهلة على الكفاح، والصبر على الظلم، والرقة والجمال الإنساني والوفاء المتمثل في رجل، هو سجين سابق، عانى من الظلم وقساوة البشر، ولكنه، وبالرغم من ذلك عاد إلى إنسانية رائعة، فساعد كل مظلوم واحتضن كوزيت بأكثر مما يحتضن أب ابنته، وتحمل الظلم لكي يوصلها إلى بر الأمان .
وتحتوي مجلدات رواية البؤساء على 2340 صفحة فهي ملحمة بكل معنى الكلمة تحتاج إلى صبر وإمعان في جميع معانيها .
وتدور أحداث الرواية حول شخصيتها المركزية السجين جان فالجان الذي قضى تسعة عشر عاماً في السجن لاقترافه جريمة سرقة رغيف خبز ليطعم به عائلته وينقذها من الجوع .
لا تحتاج رائعة فيكتور هيجو “البؤساء” لتعريف، فهذه الرواية تحولت إلى السينما والمسرح والتلفزيون مرات، وترجمت إلى كل لغات العالم وطبعت ولا يزال يعاد طبعها، في ملايين النسخ .
إنها رواية البؤساء والمكافحين والثوار، رواية مليئة بكل أنواع المشاعر الإنسانية: الخسارات والانتصارات، الظلم والعدل، الآمال والانكسارات، الحزن والفرح، المحبة والكره .
وتصور هذه الرواية مرحلة من حياة المجتمع الفرنسي وتمر بالثورة الفرنسية، وقد صور “هيجو” عبر حياة جان فالجان وكوزيت، القدرة الإنسانية المذهلة على الكفاح، والصبر على الظلم، والرقة والجمال الإنساني والوفاء المتمثل في رجل، هو سجين سابق، عانى من الظلم وقساوة البشر، ولكنه، وبالرغم من ذلك عاد إلى إنسانية رائعة، فساعد كل مظلوم واحتضن كوزيت بأكثر مما يحتضن أب ابنته، وتحمل الظلم لكي يوصلها إلى بر الأمان .
وتحتوي مجلدات رواية البؤساء على 2340 صفحة فهي ملحمة بكل معنى الكلمة تحتاج إلى صبر وإمعان في جميع معانيها .
وتدور أحداث الرواية حول شخصيتها المركزية السجين جان فالجان الذي قضى تسعة عشر عاماً في السجن لاقترافه جريمة سرقة رغيف خبز ليطعم به عائلته وينقذها من الجوع .