وحسب البيانات الصادرة عن الوكالة، بلغ حجم المياه المخزنة في سد الحسن الداخل 78,23 مليون متر مكعب، أي ما يعادل نسبة ملء تصل إلى 25,3 في المائة. بينما سجل سد قدوسة مخزونًا يقدر بـ16,1 مليون متر مكعب، في حين بلغت حقينة سد تيمقيت 2,43 مليون متر مكعب، وسد تودغة 2,4 مليون متر مكعب.
وأكدت الوكالة أن سد مولاي ابراهيم التحويلي، الذي يقع على طول وادي غريس، لعب دورًا محوريًا في تحويل كميات كبيرة من المياه نحو سهل تافيلالت، ما يساهم بشكل مباشر في تقوية الفرشة المائية وتحسين الاحتياطيات من المياه وزيادة صبيب العيون في المنطقة.
وتُعد هذه الأمطار بمثابة دفعة قوية للموارد المائية في المنطقة، حيث من المتوقع أن تساهم في تعزيز الأمن المائي وتحسين الظروف البيئية والزراعية، في ظل تحديات التغير المناخي التي تشهدها البلاد.
وأكدت الوكالة أن سد مولاي ابراهيم التحويلي، الذي يقع على طول وادي غريس، لعب دورًا محوريًا في تحويل كميات كبيرة من المياه نحو سهل تافيلالت، ما يساهم بشكل مباشر في تقوية الفرشة المائية وتحسين الاحتياطيات من المياه وزيادة صبيب العيون في المنطقة.
وتُعد هذه الأمطار بمثابة دفعة قوية للموارد المائية في المنطقة، حيث من المتوقع أن تساهم في تعزيز الأمن المائي وتحسين الظروف البيئية والزراعية، في ظل تحديات التغير المناخي التي تشهدها البلاد.